مركز نور السادة الروحي
         
 
     

:: مركز نور السادة الروحي ليس لديه أي مواقع آخرى على شبكة الأنترنت، ولا نجيز طباعة ونشر البرامج والعلاجات إلا بإذن رسمي ::

::: أستمع لدعاء السيفي الصغير  :::

Instagram

العودة   منتديات نور السادة > نـور مدرســة ( السـير والسـلوك ) > نور مواضيع مدرسة السير والسلوك
التسجيل التعليمـــات التقويم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 07-15-2012, 11:39 PM   رقم المشاركة : 1
صفاء نور الزهراء
مــراقــبة عـامـة ( إرشاد ديني )
 
الصورة الرمزية صفاء نور الزهراء








صفاء نور الزهراء غير متواجد حالياً

افتراضي الأدلَّاء إلى مرضاة الله

بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف خلق الله سيد الانبياء والمرسلين ابي القاسم محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين واللعن الدائم على اعدائهم ومنكر فضائلهم من الآن إلى قيام يوم الدين

"رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ "

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إن الحصول على السعادة الإلهية ساحة واسعة يتمكن فيها كافة البشر حتى المعصومين عليهم السلام من التقدم. وإحدى مفردات تحصيل السعادة الإلهية هي رضوان الله تعالى، إذ يشعر الإنسان عند الرضى بالانبساط أما عند السخط والغضب فتنتابه حالة من السخط والغضب والانقباض الداخلي.‏

وقد تحدث القرآن الكريم عن أن رضى الله تعالى كان الدافع لدى الإمام أمير المؤمنين عليه السلام في ذاك العمل الشجاع الذي قام به في «ليلة المبيت»، قال تعالى: { وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاء مَرْضَاتِ اللّهِ} (البقرة: 207) كذلك فإن سيرة حياة الأئمة الأطهار عليهم السلام كانت لأجل تحصيل رضى الله. فقد ورد أن الإمام السجاد عليه السلام كان عندما ينظر إلى الهلال يقول: «... وَاجْعَلْنَا مِنْ أَرْضَى مَنْ طَلَعَ عَلَيْهِ، وَأَزْكَى مَنْ نَظَرَ إليْهِ »(1) « وَاسْتَعْمِلْنِي بِمَا هُوَ أَرْضَى »(2) « وَ امْنُنْ عَلَيّ بِشَوْقٍ إِلَيْكَ، وَ بِالْعَمَلِ لَكَ بِمَا تُحِبّ وَ تَرْضَى »(3). ثم إن سيد الشهداء وفي بداية رحلته إلى كربلاء، وقف عند قبر جده صلى الله عليه وآله وتوسّل به وطلب من الله تعالى أن يجعل حركته في رضاه: « أسألُكَ يَا ذا الجَلال والإكرام، بِحقِّ القبرِ ومن فيه، إلّا مَا اختَرْتَ لي مَا هُو لَكَ رضىً ولِرسولِك رِضَى »(4).

اتّباع الحق والدين‏
ويمكن تحصيل رضى الله تعالى من خلال اتّباع الحق وإقامة الأمور الدينية والاتيان بالعمل الصالح. ويكون نصيب الإنسان أكبر من رضى الله تعالى كلّما كثر العمل الصالح وكلّما سعى لإحياء الدين والأمور الدينية. يقول الإمام السجاد عليه السلام :« وَاسْتَعْمِلْنِي فِي مَرْضَاتِكَ، عَمَلاً لاَ أَتْرُكُ مَعَهُ شَيْئاً مِنْ دِيْنِكَ »(5).
أما التوفيق للاستمرار بهذه الأمور فهو عبارة عن تلك الخطوة من ذاك الطريق الطويل الذي ينتهي برضوان الله تعالى: «فَهَبْ لِي يا إلهِي مِنْ رَحْمَتِكَ وَدَوَامِ تَوْفِيقِكَ، مَا أَتَّخِذُهُ سُلَّماً أَعْرُجُ بِهِ إلى رِضْوَانِكَ، وَآمَنُ بِهِ مِنْ عِقَابِكَ، »(6).‏
ولا بدّ لأجل اتباع الحق وإقامة الأمور الدّينية من المعرفة التي تكتسب بالتعليم والتعلم، كما لا بدّ من التربية.

الدعاة إلى الله‏
فالأئمة عليهم السلام هم الدعاة إلى الله تعالى، وهم الأدلاء إلى مرضاة الله. فدعوة هؤلاء المقدسين إلى الله هي دعوة مأذونة، خالصة وحقيقية، ذلك أنهم وبعد دعوة الناس إلى الله تعالى ومعرفة ذاك الكمال اللامتناهي بشكل مجمل، يتحقّق عندهم الشوق لتحصيل رضاه. من هنا كانت الدعوة بداية إلى المجتمع للسير نحو الله تعالى ثم لتحصيل رضاه.‏

إشارات
1ـ التحليل العقلي لمسألة رضى الله تعالى‏
إنّ لرضى الله وغضبه حالة ثابتة ومعايير محدّدة حيث يقال إنّ الله راضٍ عن فلان أو غير راضٍ عنه إذا تحقّقت في الشخص أمور محدّدة حيث تؤدي هذه الأمور إلى غضب الله أو تساعد في تحقيق رضاه عزّ وجلّ، مثل: الشكر (الزمر: 7)، نصرة دين الله (الفتح: 18)،‏
زيارة بيت الله تعالى (المائدة: 2)، الركوع والسجود لله (الفتح: 29)، الجهاد (الممتحنة: 1).‏
وفي الخلاصة إن في اتباع الإسلام رضا الله تعالى: {وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا} (المائدة: 3) { وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ} (النور: 55).‏
فهذا الاتباع يؤدي إلى الحصول على رضا الله تعالى في الدنيا والآخرة. وأما في حالة التخلي عن الإسلام وعن الاتصاف بالأخلاق الحسنة، فيقال: «الله ساخط عليه»، والحقيقة هنا أن التغيير يطال الإنسان على أساس أن أفعاله قد تكون طبق الصفات المُرضية أو غير المرضية لله تعالى. وهذا يعني أن أيّاً من حالات التغيير لا يحصل لله تعالى. فالتغيير والتحوّل اللذان يؤديان إلى الفناء والعدم وكل ذلك يحصل في الإنسان، وليس في الذات الإلهية المقدسة.‏
وقد تعرّضت الرواية عن الإمام الصادق عليه السلام في تفسيره للآية الشريفة { فَلَمَّا آسَفُونَا انتَقَمْنَا} (الزخرف: 55) إلى الأمور الآتية:‏
أ ـ «إن الله تعالى لا يأسف كأسفنا».‏
ب ـ «ولكنه خلق أولياء لنفسه يأسفون ويرضون وهم مخلوقون مدبرون فجعل رضاهم لنفسه رضى وسخطهم لنفسه سخطاً».‏
ج ـ «وذلك لأنه جعلهم الدعاة إليه والأدلاء عليه فلذلك صاروا كذلك».‏
وبما أن معيار رضاهم وغضبهم قبول أو عدم قبول الدعوة إلى الله تعالى، الاتّصاف أو عدم الاتّصاف بالصّفات الحسنة، الطّاعة أو التّمرّد أمام أوامر الله تعالى و... لذلك كانوا معيار رضى أو غضب الله تعالى(7).
د ـ لا يعني ذلك أن يكون في الله تبارك وتعالى كما يكون في خلقه. وقد ورد في الحديث القدسي: «من أهان لي ولياً فقد بارزني بالمحاربة ودعاني إليها»(8) وفي الآية الكريمة: { مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللّه َ} (النساء: 80) وفي آية أخرى: { إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ } (الفتح: 10).
وبناءً على هذا، فأولياء الله هم مظهر محاربة الله وطاعته وبيعته. فكل من أهانهم فقد حارب الله وكل من أطاعهم أو بايعهم فقد أطاع الله وبايعه.‏

2ـ أعلى النعم رضوان الله‏ تبارك وتعالى
لا يمكن مقارنة أيٍّ من النعم الإلهية مع نعمة رضوان الله. جاء في القرآن الكريم بعد ذكر النعم التي وعد الله تعالى بها المؤمنين: {وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}{ (التوبة: 72)، وأكبر نعمة عند حزب الله هي: {رضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ} (المجادلة: 22).‏
يطلب الإمام السجاد عليه السلام في دعائه من الله تعالى أن يشرّفه بمقام الرضى: «شرّف درجتي برضوانك»(9)، ويطلب من الله تعالى أن يوفقه للإتيان بالأعمال التي توصل إلى مقام الرضى»: «اللهم... فأعطني من نفسي ما يرضيك عني»(10)، وأن يسهّل عليه طرق الوصول إلى رضاه: «وسهّل إلى بلوغ رضاك سُبُلي»(11).

3ـ الإمام ميزان الرضا الإلهي‏
الإمام واسطة الوصول إلى رضوان الله. ويُفْتح هذا الطريق أمام الإنسان من خلال اتباع أوامره ونواهيه. يتوجه سيد الساجدين وزين العابدين عليه السلام في دعاء عرفة إلى الله تعالى:‏
«أللَّهُمَّ إنَّكَ أَيَّدْتَ دِينَكَ فِي كُلِّ أَوَانٍ بِإمَام أَقَمْتَهُ عَلَماً لِعِبَادِكَ ومَنارَاً فِي بِلاَدِكَ، بَعْدَ أَنْ وَصَلْتَ حَبْلَهُ بِحَبْلِكَ، وَجَعَلْتَهُ الذَّرِيعَةَ إلَى رِضْوَانِكَ، وَافْتَرَضْتَ طَاعَتَهُ، وَحَذَّرْتَ مَعْصِيَتَهُ»(12).‏
إنّ كلام الإمام المعصوم عليه السلام وسلوكه هو الدليل للوصول إلى رضى الله تعالى.‏
ونختم بما تحدثت به الأدعية والأحاديث والأحراز والزيارات حول تأثير مقام الرضى وتجلي منزلته عند أهل البيت عليهم السلام سواء في الإشارة إلى العبودية والخضوع والخشوع وقربهم من المعبود الأزلي أم في الحديث عن زعامتهم وولايتهم لكافة عباد الله الآخرين، وقد جاء في الزيارة الجامعة: «وأشهد أن محمداً... ورسوله المرتضى ـ وارتضاكم لغيبه ورضيكم خلفاء في أرضه ـ وبذلتم أنفسكم في مرضاته ـ وسننتم سنته وصرتم في ذلك منه إلى الرضى ـ بكم يُسلك إلى الرضوان ـ إن بيني وبين الله ذنوباً لا يأتي عليها إلا رضاكم». وجاء في دعاء يُقرأ عند زوال كل يوم من شهر شعبان: « اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد صَلاةً كَثيرَةً ، تَكُونُ لَهُمْ رِضاً »(13).

..................................

آية الله الشيخ عبد الله جوادي آملي ( مجلة بقية الله عليه السلام - عجلّ الله تعالى فرجه الشريف)
1) النوري، مستدرك الوسائل، ج 7، ص 440.‏
2) الصحيفة السجادية، الدعاء 20.‏
3) م.ن، الدعاء 21.‏
4) بحار الأنوار، العلّامة المجلسي، ج 44، ص 328.‏
5) الصحيفة السجادية، الدعاء 54.‏
6) م.ن، الدعاء 49.‏
7) جاء حول الصديقة الكبرى فاطمة الزهراءعليها السلام :«إن الله ليغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها»، البحار، ج 43، ص 19.‏
8) الكافي، الشيخ الكليني، ج 1، ص 144.‏
9) م.ن، الدعاء 41.‏
10) م.ن، الدعاء 22.‏
11) م.ن، الدعاء 20 (دعاء مكارم الأخلاق).‏
12) الصحيفة السجادية، الدعاء 47 (دعاء يوم عرفة).‏
13) مفاتيح الجنان، ص 288، أعمال شهر شعبان المعظم.‏


والله أعلم
ربي يحفظكم ويحميكم بحق محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الأشراف عليهم السلام اجمعين






التوقيع

كن مع الله يكن الله معك ( فادخُلي في عبادي وادخُلي جنتي )


"
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ"

ويدخل شهر محرم الحرام بكل مافيه من تفاصيل حزينه ارشاديه هاديه
الحسين شمعة للهداية في كل حياته سلام الله عليه
من مولده ليوم استشاده صلوات ربي عليه
لنا في حركاته كلماته سكناته رحلته من المدينة لمكة لكربلاء الكثير الكثير من المواعظ والدروس
علينا في هذه الايام ان نفتح القلب ونرحل مع الحسين حيث النور حيث الصلاح

أيا حُسين الهداية خذ القلب معك سيدي وعلمه كيف يكون الكمال الانساني


ايها الإنسان تذكر دائماً ربك وعد اليه في كل امورك تجده عندك واستيقن انه جلّ جلاله معك إينما تكون هو معك
  رد مع اقتباس
قديم 07-16-2012, 10:22 PM   رقم المشاركة : 2
عطاء من روح الكوثر
متخرجو مدرسة السير والسلوك








عطاء من روح الكوثر غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الأدلَّاء إلى مرضاة الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحسنتم الى الامام بارك الله فيكم







التوقيع

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
( وقل ربي ادخلني مدخل صدق واخرجني مخرج ًصدق واجعل لي من لدنك سلطانً نصيرا
اللهم ارزقني شفاعة الحسين يوم الورد وثبت لي قدم صدق عندك مع الحسين واصحاب الحسين الذين بذلو مهجهم دون الحسين عليه السلام

(انا المشتاق للقيا فخذني وهل لي منية الا لقاك اقدم كل ماعندي فداء لك ومالي رغبة الا فداك )الامام الحسين عليه السلام
علي ذاب القلب في هوالك ساقطع الحياة كي اراك
انا وجميع من فوق التراب فداء تراب نعل ابي تراب

يلتهب كل جمعه قلبي واقراء لك يالمهدي ندبه
ابرضوى ام سواها انت يااغلى الاحبه ؟
وتدري بفراق الحبايب غربه يامهدينا غربه
ادرك الشيعه يامهدي الالم والغربه صعبه
يامامي الحجه عجل

  رد مع اقتباس
قديم 07-19-2012, 01:23 PM   رقم المشاركة : 3
منار علي (ع)
موالي فعال








منار علي (ع) غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الأدلَّاء إلى مرضاة الله

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وزآل محمد الطيبيين الطاهرين ألأشراف وعجل فرجهم ياكريم
السلام على الأدلاء على الله
السلام عليكم ورحمة الله .
أحسنتم .
رضا الله هي الغاية الحقيقية التي يجب أن نسعى لها فما قيمة وجودنا ونحن في دائرة المسخط عنهم !

ورضا الله من أجل النعم . فمن حصل على الرضا فقد فاز في الدنيا والآخرة .ويتحقق رضا الله عز وجل بإتباع أوامره وإجتناب نواهيه ,
وسلام الله عليهم آل البيت هم الميزان الحقيقي لرضا الله .

من أحبهم أحب الله , ومن عاداهم فقد عاد الله ,
فهم حبل الله المتين وصراطه المستقيم .
اللهم أجعلنا من المتمسكين بهم , ومن المرضي عنهم .

هذا وصل الله على محمد وآله الطيبيين الطاهرين الأشراف ,







التوقيع

الطريق طويل .. ولا يسلكه الا الصادقون المخلصون... فيارب توفيقك فقد ضقنا ذرعاً.

  رد مع اقتباس
قديم 03-06-2013, 08:19 AM   رقم المشاركة : 4
علي مهدي
موالي جديد








علي مهدي غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الأدلَّاء إلى مرضاة الله

اللهم صلي على محمد وال محمد
نسالكم الدعاء والزيارة







  رد مع اقتباس
قديم 05-30-2013, 10:50 AM   رقم المشاركة : 5
بالآل اهتديت
منتسب سابق للمدرسة الروحية







بالآل اهتديت غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الأدلَّاء إلى مرضاة الله

اللهم صل على محمد وآله الطيبين الطاهرين الأشراف وعجل فرجهم ياكريم
السلام عليكم
من يطلب رضى الله بطريق ومنهاج أهل البيت عليهم السلام ويترك كل السبل الأخرى التي تفتح له أبواب الصعود الروحي في سبيل مرضاتهم يفتح الله له الطريق والسبيل الأفضل لنيل مرضاته ببركاتهم عليهم السلام.

تحياتي لكم مسؤولى هذا الموقع النبيل ورزقكم الله خير الدنيا والآخرة بعملكم بهذا المجال المطلوب حاليا في ظل تسلط أوهام الأبالسة والشياطين على رقاب الناس.







التوقيع

وأن تجعل حبي إياك قائدا إلى رضوانك وشوقي إليك ذائدا عن عصيانك وامنن بالنظر إليك علي وانظر بعين الود والعطف إلي .

  رد مع اقتباس
قديم 05-31-2013, 02:02 AM   رقم المشاركة : 6
صعصعه
موالي جديد
 
الصورة الرمزية صعصعه







صعصعه غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الأدلَّاء إلى مرضاة الله

اللهم صلي علي محمد وال محمد







  رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 03:09 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.