مركز نور السادة الروحي
         
 
     

:: مركز نور السادة الروحي ليس لديه أي مواقع آخرى على شبكة الأنترنت، ولا نجيز طباعة ونشر البرامج والعلاجات إلا بإذن رسمي ::

::: أستمع لدعاء السيفي الصغير  :::

Instagram

العودة   منتديات نور السادة > نـور السـادة لمحـاسن الأخـلاق > نور القـصص والعِـبـر
التسجيل التعليمـــات التقويم

نور القـصص والعِـبـر (لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لأُولِي الأَلْبَابِ)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 03-26-2011, 04:44 PM   رقم المشاركة : 1
عاشقة اهل بيت النبوة
موالي جديد
 
الصورة الرمزية عاشقة اهل بيت النبوة








عاشقة اهل بيت النبوة غير متواجد حالياً

افتراضي حب عليا نجاة من النار

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلي على محمد و آل محمد و عجل فرجهم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


حب عليا نجاة من النار


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم يا علي

في إحدى ضواحي أمستردام - هولندا
في كل يوم ، وبعد الصلاة ، كان السيد وابنه البالغ من العمر إحدى عشر سنة ، من شأنه أن يخرج في بلدتهم في إحدى ضواحي أمستردام ، ويوزع على الناس كتيب صغير بعنوان "حُب علي بن أبي طالب نجاة من النار" ، وغيرها من المطبوعات الإسلامية التي تدعوا الى حب ال البيت عليهم السلام.

وفى أحد الأيام وبعد الصلاة ، جاء الوقت للسيد وابنه للنزول إلى الشوارع لتوزيع الكتيبات ، وكان الجو باردا جدا في الخارج ، فضلا عن هطول الأمطار.

الصبي ارتدى كثيراً من الملابس حتى لا يشعر بالبرد ، وقال : حسنا يا أبي ، أنا مستعد!

سأله والده ، مستعد لماذا؟

قال الابن : يا أبي ، لقد حان الوقت لكي نخرج لتوزيع هذه الكتيبات الإسلامية لنشر فضائل ال البيت عليهم السلام



أجابه أبوه : الطقس شديد البرودة في الخارج ، وإنها تمطر بغزارة.

أدهش الصبي أبوه بالإجابة وقال : ولكن يا أبي لا يزال هناك ناس يذهبون إلى النار على الرغم من أنها تمطر.

أجاب الأب : ولكنني لن أخرج في هذا الطقس انا كبير في السن بني.

قال الصبي : هل يمكن يا أبي ، أن أذهب أنا ، من فضلك ، لتوزيع الكتيبات ؟؟

تردد والده للحظة ثم قال: يمكنك الذهاب ، وأعطاه بعض الكتيبات.

قال الصبي : شكرا يا أبي!


ورغم أن عمر هذا الصبي أحدى عشر عاماً فقط ، إلا أنه مشى في شوارع المدينة في هذا الطقس البارد والممطر ، لكي يوزع الكتيبات على من يقابله من الناس ، وظل يتردد من باب إلى باب حتى يوزع الكتيبات الإسلامية والتي فيها مفاخر ال البيت عليهم السلام.

بعد ساعتين من المشي تحت المطر ، تبقى معه آخر كتيب ، وظل يبحث عن أحد المارة في الشارع لكي يعطيه له، ولكن كانت الشوارع مهجورة تماما.

ثم استدار إلى الرصيف المقابل لكي يذهب إلى أول منزل يقابله حتى يعطيهم الكتيب ، دق جرس الباب ، ولكن لا أحد يجيب ..

ظل يدق الجرس مرارا وتكرارا ، ولكن لا زال لا أحد يجيب ، وأراد أن يرحل ، ولكن شيئا ما يمنعه.

مرة أخرى ، التفت إلى الباب ودق الجرس وأخذ يطرق على الباب بقبضته بقوة ، وهو لا يعلم ما الذي جعله ينتظر كل هذا الوقت ، وظل يطرق على الباب ، وهذه المرة فتح الباب ببطء.

وكانت تقف عند الباب امرأة كبيره في السن ، ويبدو عليها علامات الحزن الشديد ، فقالت له : ماذا أستطيع أن أفعل لك يا بني ؟

قال لها الصبي الصغير ، ونظر لها بعينان متألقتان ، وعلى وجهه ابتسامة أضاءت لها العالم : سيدتي ، أنا آسف إذا كنت أزعجتك ، ولكن فقط أريد أن أقول لكي أن الله يحبك حقيقة ، ويعتني بك ، وجئت لكي أعطيكي آخر كتيب معي ، والذي سوف يخبرك كل شيء عن الله ، والغرض الحقيقي من الخلق ، وكيفية تحقيق رضوانه.

وأعطاها الكتيب ، وأراد الانصراف ، فقالت له : شكرا لك يا بني، وحياك الله!

في الأسبوع القادم بعد صلاة الجمعة ، كان الإمام يعطى محاضرة ، وعندما انتهى منها وسأل : هل لدى أي شخص سؤال أو يريد أن يقول شيئا؟

ببطء ، وفي الصفوف الخلفية وبين السيدات ، كانت سيدة عجوز يُسمع صوتها تقول: لا أحد في هذا الجمع يعرفني، ولم أتى إلى هنا من قبل، وقبل الجمعة الماضية لم أكن مسلمة ، ولم فكر أن أكون كذلك . وقد توفي زوجي منذ أشهر قليلة ، وتركني وحيده تماما في هذا العالم ، ويوم الجمعة الماضي كان الجو بارد جداً وكانت تمطر ، وقد قررت أن انتحر لأنني لم يبقى لدى أي أمل في الحياة.

لذا أحضرت حبلاً وكرسياً ، وصعدت إلى الغرفة العلوية في بيتي ، ثم قمت بتثبيت الحبل جيداً في أحدى عوارض السقف الخشبية ، ووقفت فوق الكرسي ، وثبتُ طرف الحبل الآخر حول عنقي ، وقد كنت وحيدة ويملؤني الحزن وكنت على وشك أن أقفز.

وفجأة سمعت صوت رنين جرس الباب في الطابق السفلي ، فقلت سوف أنتظر لحظات ولن أجيب ، وأياً كان من يطرق الباب فسوف يذهب بعد قليل.

انتظرت ثم انتظرت حتى ينصرف من بالباب ، ولكن كان صوت الطرق على الباب ورنين الجرس يرتفع ويزداد.

قلت لنفسي مرة أخرى : " من على وجه الأرض يمكن أن يكون هذا ؟ لا أحد على الإطلاق يدق جرس بابي ولا يأتي أحد ليراني ". رفعت الحبل من حول رقبتي ، وقلت : أذهب لأرى من بالباب ويدق الجرس والباب بصوت عالٍ وبكل هذا الإصرار.

عندما فتحت الباب لم أصدق عينيّ ، فقد كان صبياً صغيراً وعيناه تتألقان ، وعلى وجهه ابتسامه ملائكيه لم أر مثلها من قبل ، حقاً لا يمكنني أن أصفها لكم.

الكلمات التي جاءت من فمه مست قلبي الذي كان ميتا ثم قفز إلى الحياة مره أخرى ، وقال لي بصوت ملائكي : 'سيدتي ، لقد أتيت الآن لكي أقول لكي أن الله يحبك حقيقة ويعتني بك! ثم أعطاني هذا الكتيب الذي أحمله "حُب علي بن ابي طالب نجاة من النار"

وكما أتاني هذا الملاك الصغير فجأة ، اختفى مرة أخرى ، وذهب من خلال البرد والمطر ، وأنا أغلقت بابي وبتأنٍ شديد قمت بقراءة كل كلمة في هذا الكتاب ودخل حُب الامام علي في قلبي، ثم ذهبت إلى الأعلى وقمت بإزالة الحبل والكرسي ، لأنني لن أحتاج إلى أي منهم بعد الآن.

ترون؟ أنا الآن سعيدة جداً لأنني تعرفت إلى الإله الواحد الحقيقي ورسوله محمد صلى الله عليه واله وخليفته علي بن ابي طالب عليه السلام.

ولأن عنوان هذا المركز الإسلامي مطبوع على ظهر الكتيب ، جئت إلى هنا بنفسي لأقول لكم : الحمد لله ، وأشكركم على هذا الملاك الصغير الذي جاءني في الوقت المناسب تماما ، ومن خلال ذلك تم إنقاذ روحي من الخلود في الجحيم.

لم تكن هناك عين لا تدمع في المسجد ، وتعالت الصيحات ., بالصلاة على محمد وال محمد
السيد الأب نزل من على المنبر ، وذهب إلى الصف الأمامي حيث كان يجلس ابنه هذا الملاك الصغير.

واحتضن ابنه بين ذراعيه ، وأجهش في البكاء أمام الناس دون تحفظ ، ربما لم يكن بين هذا الجمع أب فخور بابنه مثل هذا الأب!

هل نتسابق في نشر فضائل علي بن ابي طالب عليه السلام كما فعل هذا السيد الصغير ؟


اللهم صلي على محمد و آل محمد و عجل فرجهم

نسألكم الدعاء







التوقيع

إلهي قد جُرت على نفسي بالنظر لها , فلها الويل إن لم تغفر لها




يا مولاي يا امير المؤمنين


إتّــي لأقســـــمّ بالنـبــيّ و آله و بــحقّ كـــلّ مقـدّس انا أُقســـمُ


لو انّ كلّ العــالمين تـمـسّـكوا بهداك لم تُـــخلق هـــناك جــهنــّمُ
  رد مع اقتباس
قديم 04-16-2011, 12:01 AM   رقم المشاركة : 2
أحرار
موالي فعال
 
الصورة الرمزية أحرار








أحرار غير متواجد حالياً

افتراضي رد: حب عليا نجاة من النار

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

احسنتم اختي على الطرح الجميل وجزاك الله خيرا...

قال رسول الله ( صلى الله عليه و آله و سلم ) : " عنوان صحيفة المؤمن حب علي "
قال رسول الله ( صلى الله عليه و آله و سلم ) : " حب علي يأكل الذنوب كما تأكل النار الحطب "
قال رسول الله ( صلى الله عليه و آله و سلم ) : " حب علي براءة من النار "
قال رسول الله ( صلى الله عليه و آله و سلم ) : " يا علي إن الله أخذ حبك على البشر و الشجر و الثمر و البذر فما أجاب إلى حبك عذب و طاب و ما لم يجب خبث و مرًّ "
قال رسول الله ( صلى الله عليه و آله و سلم ) : " علي خير البشر من شك فيه كفر "


اللهم ثبتنا على ولاية أهل البيت واجعلنا من شيعتهم ونكون سلمٌ لمن سالمهم وحربٌ لمن حاربهم وعدوٌ لمن عاداهم

وصلي اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم ياكريم







التوقيع


هذه دماؤنا..هذه رقابنا.. هذه رؤوسنا.. فداءٌ لديننا وعزتنا ..
*آية الله الشيخ عيسى احمد قاسم**
  رد مع اقتباس
قديم 04-16-2011, 04:04 PM   رقم المشاركة : 3
صفاء نور الزهراء
مــراقــبة عـامـة ( إرشاد ديني )
 
الصورة الرمزية صفاء نور الزهراء








صفاء نور الزهراء غير متواجد حالياً

افتراضي رد: حب عليا نجاة من النار

بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين بجميع محامده مبداً ومعيدا
اللهم صلِّ على النبي محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين الأشراف وعجّل فرجهم ياكريم يارب
السلام عليك مولاي يا أبا عبد الله ورحمة الجبار وبركاته
السلام عليك سيدي يا أبا صالح ورحمة الله وبركاته

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


مساءكم نورٌ من نور أمير النحل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام

لا عذب الله أمي أنها شربت حب الوصي وغذتيه باللبن
وكان لي والد يهوى أبا حسن فصرت من ذي وذا اهوى أبا حسن


اللهم صلِّ على كامل النور محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الأشراف وعجّل فرجهم ياكريم يارب العالمين

ماشاء الله تبارك الرحمن قصة حقيقةً رائعه جداً جداً جداً

استوقفتني بعض النقاط التي احب ان اضع تحتها ملايين الخطوط البيضاء المزهرة بحب علي عليه السلام

- قال الصبي : هل يمكن يا أبي ، أن أذهب أنا ، من فضلك ، لتوزيع الكتيبات ؟؟
كم جميل إستذان الإبن من والده من فضلك بإدب بالغ ، ماشاء الله

-
وأراد أن يرحل ، ولكن شيئا ما يمنعه
وكم لله من لطف خفي ..... يدق خفاه عن فهم الذكي

-
ولكن فقط أريد أن أقول لكي أن الله يحبك حقيقة ، ويعتني بك
كم الله يحبنا لكننا الجاهلون غافلون عن ذلك الحب والطلف اللهي - استيقظ إيها الإنسان الغافل -



سلمت يمانكِ أختاه وبارك الله بكِ وفيكِ ورزقكِ رضا الوالدين

حفظكم الإله العلي العظيم وسددكم ببركة الصلاة على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الأشراف
وصلّ اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الأشراف وعجّل فرجهم ياكريم






التوقيع

كن مع الله يكن الله معك ( فادخُلي في عبادي وادخُلي جنتي )


"
فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ"

ويدخل شهر محرم الحرام بكل مافيه من تفاصيل حزينه ارشاديه هاديه
الحسين شمعة للهداية في كل حياته سلام الله عليه
من مولده ليوم استشاده صلوات ربي عليه
لنا في حركاته كلماته سكناته رحلته من المدينة لمكة لكربلاء الكثير الكثير من المواعظ والدروس
علينا في هذه الايام ان نفتح القلب ونرحل مع الحسين حيث النور حيث الصلاح

أيا حُسين الهداية خذ القلب معك سيدي وعلمه كيف يكون الكمال الانساني


ايها الإنسان تذكر دائماً ربك وعد اليه في كل امورك تجده عندك واستيقن انه جلّ جلاله معك إينما تكون هو معك
  رد مع اقتباس
قديم 05-17-2011, 05:08 PM   رقم المشاركة : 4
أنوار الأئمة الميامين
منتسب سابق لمدرسة السير والسلوك
 
الصورة الرمزية أنوار الأئمة الميامين








أنوار الأئمة الميامين غير متواجد حالياً

افتراضي رد: حب عليا نجاة من النار

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم يااكريم

الله يعطيك العافيه اختي

قصة في قمة الروووعه
اثرت فيني كثيررر
مشكورررة







  رد مع اقتباس
قديم 05-21-2011, 08:31 PM   رقم المشاركة : 5
زهراء روحي
موالي فعال







زهراء روحي غير متواجد حالياً

افتراضي رد: حب عليا نجاة من النار

اللهم صل على محمد وال محمدوعجل يارب فرج ملاي صاحب الزمان

لكم هي رائعة هذة القصة
وبها معاني جدا جميلة
شكرا لك على كتابتها لنا جزيل الشكر
وشكرا للأخت صفاء نور الزهراء على تعقيبها الملفت والطيب
بارك الله فيكم و فرج عنكم و وفقكم لحبه ورضاه







  رد مع اقتباس
قديم 05-22-2011, 11:40 AM   رقم المشاركة : 6
خادم تراب الزهراء (ع)
مشرف
 
الصورة الرمزية خادم تراب الزهراء (ع)








خادم تراب الزهراء (ع) غير متواجد حالياً

افتراضي رد: حب عليا نجاة من النار

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:- حفظك الله اختي المؤمنه انه موضوع جدا جميل وسلمت اناملك وبارك الله بيمنك وجعلها الله في ميزان اعمالك واسأل الله ان يعطيك بكل حرف قصرا في الجنة ويجعلك من المقربين عند سيدتي ومولاتي الزهراء عليها السلام.(السلام على ابو السبطين الحسن والحسين الذي ظرب بسيفين وطعن برمحين وظرب خراطيم الارض حتى قالو لا اله الا الله)







التوقيع


مات التصبر بانتظارك ايها المحيي الشريعه فانهض فما ابقى التحمل غير احشاء جزوعه قد مزقت ثوب الاسى وشكت لواصلها القطيعه فالسيف ان به شفاء قلوب شيعتك الوجيعه
فسواه منهم ليس ينعش هذه النفس الصريعة طالت حبال عواتقن فمتى تعود به قطيعه كم ذا القعود ودينكم هدمت قواعده الرفيعة تنعى الفروع اصوله واصوله تنعى فروعه فيه تحكم من اطاح اليوم حرمته المنيعه



( اللهم انصرنا على القوم الكافرين واظهر علينا وليك القائم المؤمل وايده بتأيدك فأنك على كل شيء قدير )

  رد مع اقتباس
قديم 07-10-2011, 10:56 AM   رقم المشاركة : 7
عقيلة أبا الفضل
مرشدة سابقة
 
الصورة الرمزية عقيلة أبا الفضل








عقيلة أبا الفضل غير متواجد حالياً

افتراضي رد: حب عليا نجاة من النار

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم والعن أعدائهم يا كريم
الحمد لله الذي هدانا لهذا و ما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

سلام الله عليك يامولى المؤمنين
جزاكم الله كل خير و أنار أيامكم و لياليكم بنور محمد و آل محمد

والحمدلله رب العالمين و صلى الله على أشرف الخلق محمد و آله الطيبين الطاهرين







التوقيع

قال رسول الله صلّى الله عليه و آله ..
مَن كانَ يُحِبُّ أن يَعلَمَ مَنزِلَتَهُ عِندَ اللهِ فَليَنظُر كَيفَ مَنزِلَةُ اللهِ عِندَهُ ؛
فَإِنَّ اللهَ يُنزِلُ العَبدَ مِنهُ حَيثُ أنزَلَهُ مِن نَفسِهِ
  رد مع اقتباس
قديم 07-25-2011, 10:51 AM   رقم المشاركة : 8
خوآطر
موالي جديد
 
الصورة الرمزية خوآطر








خوآطر غير متواجد حالياً

افتراضي رد: حب عليا نجاة من النار

اللهم صل على محمد وآل محمد ,,
اللهم ثبتنآ على ولآية امير المؤمنيين ,,







التوقيع

×

اخاف اموت وعيني ماشافت المهدي
عهد ماانساك لو تحت الثرى خدي
اخدمك بعيني و باخر قطره من دمي
  رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 11:38 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.