الموضوع: كيف التعويض؟
عرض مشاركة واحدة
قديم 11-07-2015, 11:10 AM   رقم المشاركة : 1
نهر الكوثر (ع)
متخرجو مدرسة السير والسلوك
 
الصورة الرمزية نهر الكوثر (ع)








نهر الكوثر (ع) غير متواجد حالياً

افتراضي كيف التعويض؟

بسم الله الرحمن الرحيم،،
اللهم صلِ على محمد و آل محمد و عجل فرجهم يا كريم،،
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته،،

مرشدتي بدأت بالامس بالبرنامج الثاني
مرشدتي كيف اعوض عن السور التي قصرت في قراءتها سورة الصافات و النور و يس لمرة واحدة..قرأت جواب يتم التعويض على كل يوم معني بقراءتها..هل اقرأ500لا إله إلا الله فقط؟
100التوحيد و 100مرة التهليل..قراءة دعاء كميل ..وتم التقصير ايضا
بالأمس الجمعة انقطع الماء فلم استطع القيام بالغسل..و قرأت 70مرة الاستغفار بعد صلاة العشائين بدلا عن 100مرة

ماهو التعويض..ان شاء الله سأحاول الا اقصر فيما بقي من البرامج
اسأل الله التوفيق و اسأل أهل البيت عليهم السلام السداد

الحمد لله ربِ العالمين،،
اللهم صلِ على محمد و آل محمد و عجل فرجهم يا كريم،،







التوقيع

بسم الله الرحمن الرحيم
" اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا تَوْفِيقَ الطَّاعَةِ وَ بُعْدَ الْمَعْصِيَةِ ، وَ صِدْقَ النِّيَّةِ وَ عِرْفَانَ الْحُرْمَةِ ، وَ أَكْرِمْنَا بِاْلهُدَى وَ الاِسْتِقَامَةِ ، وَ سَدِّدْ أَلْسِنَتَنَا بِالصَّوَابِ وَ الْحِكْمَةِ ، وَ امْلَأْ قُلُوبَنَا بِالْعِلْمِ وَ الْمَعْرِفَةِ ، وَ طَهِّرْ بُطُونَنَا مِنَ الْحَرَامِ وَ الشُّبْهَةِ ، وَ اكْفُفْ أَيْدِيَنَا عَنِ الظُّلْمِ وَ السِّرْقَةِ ، وَ اغْضُضْ أَبْصَارَنَا عَنِ الْفُجُورِ وَ الْخِيَانَةِ ، وَ اسْدُدْ أَسْمَاعَنَا عَنِ اللَّغْوِ وَ الْغِيبَةِ ، وَ تَفَضَّلْ عَلَى عُلَمَائِنَا بِالزُّهْدِ وَ النَّصِيحَةِ ، وَ عَلَى الْمُتَعَلِّمِينَ بِالْجُهْدِ وَ الرَّغْبَةِ ، وَ عَلَى الْمُسْتَمِعِينَ بِالاِتِّبَاعِ وَ الْمَوْعِظَةِ ، وَ عَلَى مَرْضَى الْمُسْلِمِينَ بِالشِّفَاءِ وَ الرَّاحَةِ ، وَ عَلَى مَوْتَاهُمْ بِالرَّأْفَةِ وَ الرَّحْمَةِ ، وَ عَلَى مَشَايِخِنَا بِالْوَقَارِ وَ السَّكِينَةِ ، وَ عَلَى الشَّبَابِ بِالْإِنَابَةِ وَ التَّوْبَةِ ، وَ عَلَى النِّسَاءِ بِالْحَيَاءِ وَ الْعِفَّةِ ، وَ عَلَى الْأَغْنِيَاءِ بِالتَّوَاضُعِ وَ السَّعَةِ ، وَ عَلَى الْفُقَرَاءِ بِالصَّبْرِ وَ الْقَنَاعَةِ ، وَ عَلَى الْغُزَاةِ بِالنَّصْرِ وَ الْغَلَبَةِ ، وَ عَلَى الْأُسَرَاءِ بِالْخَلاَصِ وَ الرَّاحَةِ ، وَ عَلَى الْأُمَرَاءِ بِالْعَدْلِ وَ الشَّفَقَةِ ، وَ عَلَى الرَّعِيَّةِ بِالْإِنْصَافِ وَ حُسْنِ السِّيرَةِ ، وَ بَارِكْ لِلْحُجَّاجِ وَ الزُّوَّارِ فِي الزَّادِ وَ النَّفَقَةِ ، وَ اقْضِ مَا أَوْجَبْتَ عَلَيْهِمْ مِنَ الْحَجِّ وَ الْعُمْرَةِ ، بِفَضْلِكَ وَ رَحْمَتِكَ ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ‏ "