عرض مشاركة واحدة
قديم 12-31-2010, 11:35 AM   رقم المشاركة : 2
نقاء روح المرتضى
موالي متميز
 
الصورة الرمزية نقاء روح المرتضى








نقاء روح المرتضى غير متواجد حالياً

افتراضي رد: لآحول ولاقوة آلا بالله العلي العظيم

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلي على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الاشراف وعجل فرجهم ياكريم

السـلآم عليكم ورحمة الله وبـركاتو

آخــوآأإنــي آخــوآأإتي فالله

آرجو المساعده من الصميم

بقرآئة هاي الختمه بنــية شفاء العاجل لبـنت عمــو

فهــي بإشد الحاجه لهيدآ

هي مريضه من سنتين وآسوي تقريبا وهي الآن تتعالج

مب ذآ موضوعنا ^^

وفقـكم الله ورزقكم ماتتمنومن خير في الصميم بحق داحي الباب حيدر


1-
2-
3-
4-
5-
6-
7-
8-
9-
10-
11-
12-
13-
14-
15-
16-
17-
18-
19-
20-
21-
22-
23-
24-
25-
26-
27-
28- خادمة القائم من آل محمد
29- عشقي الزهراء
30- عـشقي الزهراء

غاليتي لماذا لا تهدي هذه الختمة لروح مولاي الإمام السجاد سلام الله عليه ..
اليوم وفاته سلام الله عليه ,, وتكون نية شفاء قريبتكم إن شاء الله
زين العابدين باب من أبواب الله .. وقاضي الحاجات لا توسل به بمريض إلا وشفى بإذن الله







التوقيع

البرنامج الأول لمدرسة السير وسلوك
29/1/2017



أيماني بك سيدي .. فأنت فداك روحي .. ينبوع تقوى .. فسلام الله عليك سيدي في كل حين

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اَللّـهُمَّ كُنْ لِوَلِيِّكَ الْحُجَّةِ بْنِ الْحَسَنِ
صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلى آبائِه في هذِهِ السَّاعَةِ
وَفي كُلِّ ساعَة وَلِيّاً وَحافِظاً وَقائِداً وَناصِراً
وَدَليلاً وَعَيْنا حَتّى تُسْكِنَهُ اَرْضَكَ طَوْعاً
وَتُمَتِّعَهُ فيها طَويلاً. برحمتكَ يا
أرْحَمَ الرَّاحِمين.



روي عن النبي (ص) أنه قال"قال الله تعالى لا أطلع على قلب عبد ، فأعلم فيه حب الإخلاص لطاعتي لوجهي ، وابتغاء مرضاتي إلا توليت تقويمه وسياسته ، ومن اشتغل بغيري فهو من المستهزئين بنفسه ، ومكتوب اسمه في ديوان الخاسرين "

روي عن الإمام الحجة (عجل الله تعالى فرجه الشريف):
« فليعمل كل امرىء منكم بما يقربه من محبتنا ويتجنب ما يدنية من كراهتنا وسخطنا »

يقولُ النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله وسلم) : « مَنْ عَسُرَتْ عَليهِ حآجَةْ, فَليُكْثِرْ بالصَلآةِ عليَّ, فإنهآ تكْشِفُ الهُمومَ والغُمومْ , وتكثرُ الارزآقْ , وتقضيْ الحوآئِجْ»

روي عن الإمام الرضا (عليه السلام) أنّه قال : « أحرصوا على قضاء حوائج المؤمنين ، وإدخال السرور عليهم ، ودفع المكروه عنهم ، فإنّه ليس شئ من الأعمال عند الله عزّ وجلّ بعد الفرائض ، أفضل من إدخال السرور على المؤمن»