عرض مشاركة واحدة
قديم 11-07-2010, 11:36 AM   رقم المشاركة : 19
أنوار الإمام الحجة
مرشدة سير وسلوك
 
الصورة الرمزية أنوار الإمام الحجة








أنوار الإمام الحجة غير متواجد حالياً

افتراضي رد: شاركونا الصلوات الحسينية والختمة الزينبية .... هذه الحمله مؤيده من الامام الحجه -عج- انظر بن

فاطمة بضعةٌ مني * ← (ختمة كاملة خاصة + 10000 الصلاة على محمد وآل محمد )

الختمه الاولى

عدد الصلوات + اجزاء القران او ( تختار ان تعمل ختمه كامله خاصه )


1- انا ( 100 صلوات + الجزء الاول )

2- احب احسين الجزء الثاني +1000الصلاة على محمد وال محمد

3 - سجدة عشق + 3000 " اللهم صل على محمد وآل محمد + الجزء 3 "

4-

5-

6-

7- فديتك ياحسين الجزء السابع (100)الصلاة عتى محمد والمحمد

8- اخت انوار الامام الحجة الجزء الثامن+ ( 1000) صلوات محمدية

9-

10 -نور من انوار العباس ع(2000 صلوات) الجزء العاشر

11-

12-

13-

14-

15-

16- فداك الصلاه على محمد وال محمد (1000)+ قراءه الجزء السادس عشر

17-

18 - خادمة القائم من آل محمد الجزء 18 + 1000 صلوات + ختمة كاملة

19 -

20 -

21 - انوار الامام الحجة الجزء 21 + 1000 صلوات محمدية

22 - انوار الامام الحجة الجزء 22+ 1000 صلوات محمدية

23 -

24 -

25 -

26 -

27 -

28 - الجزء 28 مع صلوات5000

29 - الطالب لرضا الله الجزء29 مع صلوات 500

30- خطوات مباركه بالزهراء +1000 صلوات على محمد وآل محمد عليهم السلام


(يا علي يا علي يا علي(16))







التوقيع

لقد خلق الله نور النبي محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم كأول نور كما جاء في الاحاديث الشريفة) ففي كشف الخفاء:1/265(أول ما خلق الله نور نبيك يا جابر ) وخلق أنوار أهل البيت عليهم السلام وقرب هذه الانوار إليه قربة خاصة لا يستطيع أي من كان الوصول إليها وجعلها أشباح تسبح حول عرشه ومن حبه لهذه الانوار أفاض بها على الوجود فخلقت جميع الكائنات من الانس والجن والحيوانات والنباتات والسماوات والارضون والافلاك ولقد ميز الله الانسان ببركتهم عليهم السلام على جميع المخلوقات الاخرى .لقد أكرم الانسان من ذكر وأنثى أجل إكرام وجعل وجوده وإرتباطه بهم أساس التقرب إليه ولا يتم تكامله إلا بهم عليهم السلام..
ونالت المرأة درجة مرموقة وقد منحت مميزات تجلت مع بزوغ الاسلام المحمدي الاصيل والعلوي الجليل بعدما أضاعتها أمم الاحقاب السابقة هذه المميزات تجلت برسم طريقة السعادة لها السعادة الاخروية ولم يميز بينها وبين الرجل فلقد جعل في كل منهما قابلية متساوية للوصله والوصول إلى الله بمعيار التقوى رغم اختلاف التكوين الخلْقي بينهما ، ثم الفوز بجنة عرضها السماوات والارض أعدت للمتقين.