في تفسير قوله تعالى : ( وقفوهم انهم مسئولون )

[كهيعص]

في تفسير قوله تعالى : ( وقفوهم انهم مسئولون ) الصافات اية 24
قد روى الشيخ في اماليه باسناده عن عبدالله بن عباس , قال : ( قلت يارسول الله اوصني فقال عليك بمودة علي بن ابي طالب , والذي بعثني بالحق نبيا لا يقبل الله من عبد حسنة حتى يسأله عن حب علي ابن ابي طالب وهو تعالى اعلم , فان جاء بولايته قبل عمله على ماكان منه , وان لم يات بولايته لم نسأله عن شيء , ثم امر به الى النار .

[سر الوفا]

الحمد لله على نعمة الولايه

[روزالين]

بارك الله فيكم
بوركتم

[نور الأرواح القدسية]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الأشراف وعجل فرجهم ياكريم ،،

اللهم ثبتنا على ولايتهم وارزقنا شفاعتهم وبلغنا رفقتهم
واجعل أعمالنا بهم مقبولة وذنوبنا بهم مغفورة
فإنا على عهدهم باقون ولبقيتهم منتظرون

"بورك عطاؤكم أختنا العزيزة"

[سكينه بنت الحسين]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الأشراف وعجل فرجهم ياكريم ،،

اللهم ثبتنا على ولايتهم وارزقنا شفاعتهم وبلغنا رفقتهم
واجعل أعمالنا بهم مقبولة وذنوبنا بهم مغفورة
فإنا على عهدهم باقون ولبقيتهم منتظرون


.....



في ميزان اعمالك ان شالله

[يالطيف]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الأشراف وعجل فرجهم ياكريم ،،

اللهم ثبتنا على ولايتهم وارزقنا شفاعتهم وبلغنا رفقتهم
واجعل أعمالنا بهم مقبولة وذنوبنا بهم مغفورة
فإنا على عهدهم باقون ولبقيتهم منتظرون

[نور القائم (عج)]

اللهم صل على محمد و آل محمد الطيبين الطاهرين الأشراف الكرام و عجَّل فرجهم يا كريم و ارحمنا بهم يا رحمن يا رحيم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وغفرانه ورضوانه

الميزان في تفسير القرآن :

قوله تعالى: «و قفوهم إنهم مسئولون ما لكم لا تناصرون بل هم اليوم مستسلمون» قال في المجمع، يقال: وقفت أنا و وقفت غيري - أي يعدى و لا يعدى - و بعض بني تميم يقول: أوقفت الدابة و الدار.
انتهى.

فقوله: «و قفوهم إنهم مسئولون» أي احبسوهم لأنهم مسئولون أي حتى يسأل عنهم.
و السياق يعطي أن هذا الأمر بالوقوف و السؤال إنما يقع في صراط الجحيم.
و اختلفت كلماتهم فيما هو السؤال عنه فقيل: يسألون عن قول لا إله إلا الله، و قيل: عن شرب الماء البارد استهزاء بهم، و قيل: عن ولاية علي (عليه السلام).
و هذه الوجوه لو صحت فإنما تشير إلى مصاديق ما يسأل عنه و السياق يشهد أن السؤال هو ما يشتمل عليه قوله: «ما لكم لا تناصرون» أي لا ينصر بعضكم بعضا كما كنتم تفعلونه في الدنيا فتستعينون به على حوائجكم و مقاصدكم، و ما يتلوه من قوله: «بل هم اليوم مستسلمون» أي مسلمون لا يستكبرون يدل على أن المراد بقوله: «ما لكم لا تناصرون» السؤال عن استكبارهم عن طاعة الحق كما كانوا يستكبرون في الدنيا.
فالسؤال عن عدم تناصرهم سؤال عن سبب الاستكبار الذي كانوا عليه في الدنيا فقد تبين به أن المسئول عنه هو كل حق أعرضوا عنه في الدنيا من اعتقاد حق أو عمل صالح استكبارا على الحق تظاهرا بالتناصر.

بارك الله بكم وحفظكم الله تعالى.


وأسأل الله و أهل البيت عليهم السلام التوفيق و السداد وأن تقضى جميع حوائجكم في الدنيا و الآخرة عاجلاً ببركة و سداد أهل البيت عليهم السلام

[عند حسن ظني]

جزاااااااااك الله خيراا

[البحار]

يا الله