مركز نور السادة الروحي
         
 
     

:: مركز نور السادة الروحي ليس لديه أي مواقع آخرى على شبكة الأنترنت، ولا نجيز طباعة ونشر البرامج والعلاجات إلا بإذن رسمي ::

::: أستمع لدعاء السيفي الصغير  :::

Instagram

العودة   منتديات نور السادة > نـــور الـســـادة الإســلامــيـة > نور القرآن الكريم
التسجيل التعليمـــات التقويم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 02-16-2013, 10:15 PM   رقم المشاركة : 1
نور من روح المهدي (عج)
مرشــدة سابقة
 
الصورة الرمزية نور من روح المهدي (عج)








نور من روح المهدي (عج) غير متواجد حالياً

افتراضي كيف نبعث أنفسنا من جديد ؟

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الأشراف وعجل فرجهم يا كريم برحمتك يا أرحم الراحمين

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

كيف نبعث أنفسنا من جديد ؟

البعثة: هي الانتقال من مرحلة إلى مرحلة..
فيطلق البعث على بعثة النبي (ص)، لأنه انتقال من مرحلة ما قبل النبوة، إلى مرحلة ما بعد النبوة..
ويطلق البعث على يوم القيامة، لأنه انتقال من مرحلة الموت إلى مرحلة الحياة الخالدة.

والبعثة حركة، ينبغي أن نوجدها نحن أيضا في أنفسنا..
لأن الإنسان إذا ترك نفسه فانه لن يتغير، شأنه شأن الحجارة التي على قمم الجبال، فهذه الحجارة لولا الرياح والزلازل، تبقى على حالتها ملايين السنين..
والإنسان كذلك إذا لم يوجد هذا الانقلاب الكبير في ليلة من الليالي، أو في يوم من الأيام، أو في سفر إلى بيت الله الحرام، أو في وقفة تأمل على شاطئ البحر مثلا..
فإنه سيبقى على ما هو عليه، لأن طبيعة الإنسان هي الركون والرضا بما هو فيه.. والتحول والتغير والانقلاب نحو الأحسن، يحتاج إلى حركة جديدة ومضاعفة.

إن سورة العلق، هي أول سورة نزلت على النبي (ص)..
وقد افتتح الله عز وجل كلامه مع النبي (ص) بكلمة معبرة وملفتة، وهي: (اقْرَأْ).. والقراءة أمر مغاير للتلاوة،
فالقراءة عبارة عن جمع معاني الكلمات في الذهن، وإن لم ينطق الإنسان بكلمة واحدة كالذي يقرا الرسالة من عزيز عليه فتجرى دموعه والحال انه لم يتلفظ بمضامينها..
ولذا فإن الإنسان إذا قرأ قراءة ساهية، ولم يلتفت للمضامين، يقال بأنه تلا الكتاب، ولا يقال قرأ.

(اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ).. إن رب العالمين يقول: يا رسول الله!.. إذا أردت أن تتفكر، وأن تتعمق وتتأمل، فباسم الله اقرأ، وباسم الله تأمل!..
وعلى الإنسان أن يجعل لنفسه محطة تأمل في ساعة من ساعات حياته كالسحر مثلا، قبل أن يدخل في بحر صلاة الليل، فيستحب له أن ينظر إلى السماء، ويتأمل،
وأن يقرأ هذه الآيات: (إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي الألْبَابِ* الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّار)..
إذ أنّ ليس كل تفكر، هو التفكر الذي يوصل الإنسان إلى الهدف المنشود.

(خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ).. العلق هو الدم المتجمد، ويا لها من غرابة!..
إن بني آدم يجمع نجاسات ثلاث: أولا: خلق من مني يمنى، والنطفة نجسة بحسب الفتاوى..
ثانيا: يتحول إلى قطعة من الدم مقدمة للحم، وهو دم نجس..
وثالثا: عندما يموت يتحول إلى ميتة.. وبالتالي، فإن هذا هو السير الجسمي لبني آدم..
فإذا كنت أيتها المرأة تفتخرين بجمالك، ويا أيها الرجل إذا كنت تركن إلى هيئتك وإلى قوتك البدنية،
فتذكر ما قاله الإمام علي (ع): (أوله نطفة قذرة، وآخر جيفة نتنة، وهو فيما بينهما يحمل العَذِرَة)..
فما قيمة هذا البدن، الذي سيؤول إلى الديدان أولا، وإلى التراب ثانيا؟..
إننا لم نخلق لهذه النشأة، ولا لهذا التلذذ، وما خلقنا لشهوتي البطن والفرج، وإنما خلقنا لنعيش عالما آخرا من البعثة.

إن الله عز وجل تولى الأبدان بالتربية والرعاية، ولكن ترك أمر الروح إلى الإنسان.. هذا خلق الله (فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ)!..
فقد تولى الوجود التكويني بالرعاية (ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ)..
والذي خلق الإنسان من علق، هو رب قادر، ورب عظيم، حيث بعث النبي الأمي خاتما للأنبياء، ذلك الذي كان عائلا فأغناه..
فهو الذي إذا تولى عبدا بالرعاية، أوصله إلى ما يريد..
وقد أراد الله عز وجل أن يربط على قلب أم موسى، فإذا بها تتحول إلى امرأة صابرة صامدة، أمام مثل هذا البلاء العظيم..
(وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا إِن كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْلَا أَن رَّبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ)..
أما الإنسان فلنا أن نتساءل: ما الذي منحه لهذه الروح، وهذه اللطيفة الربانية التي دنسها في حالات كثيرة؟!.

(اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ)..
ينبغي على الإنسان ألا يخشى الضعف، ولا ينظر إلى قلة إمكاناته، ولا ينظر إلى ماضيه الأسود..
فإن المناجَى هو الرب الأكرم، الذي لا يتعامل مع الإنسان بالاستحقاق، وإنما يتعامل معه بالتفضل والتكرم..
(قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيم)..
إن الجاهليين كانوا قتلة، فقد وأدوا بناتهم، وشربوا الخمور، وتعاملوا بالربا..
وإذا بالإسلام يأتي، ويجبّ ما قبله.. ومن هنا، فإن على الإنسان ألا ييأس، في أية مرحلة من مراحل حياته..
لأن اليأس من الكبائر، وكبيرة من الكبائر، تسوق الإنسان إلى الدواهي العظمى.

(الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ).. إن الله عز وجل معلِّمٌ، ولكن تعليمه له أسباب.. فقد علم بالقلم، لأن العلم والمعرفة والثقافة، لا تأتي من خلال العبادة فقط..
فالإنسان الذي يعبد ولا يتثقف، ولا يقرأ، ولا يناقش، ولا يستوضح أمر دينه، فإن هذا لا يُتوقع منه الكمال..
يقول الله عز وجل: أنا أعلمك، ولكن انظر إلى ما كتب الآخرون!.. نعم، فهذه منّة من الله عز وجل، أن جعل الإنسان قادرا على القراءة، والفهم..
وفي بعض الأوقات إن المعاني العظيمة، تنتقل بالإشارة وبرمشة عين.. فما هذا الخلق البديع، الذي خلقه الله عز وجل!..

(عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ).. نعم، العلم يكون بالقلم، ولكن للتعليم بابا آخر،
حيث يقول الله عز وجل: (إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى)..
فهناك صنف من التعليم لا يتوقف على القلم، (وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِن نُّورٍ)..
وقال أمير المؤمنين (ع) في نهج البلاغة، في وصف المتقين: (وكلّمهم في ذات عقولهم)..
إن الله تعالى إذا رأى القابلية في عبده المؤمن، يكلمه في نفسه، ويلقي في روعه ما ينبغي أن يفعله في حياته..
فمثلا أن نحتار في الأحكام، فهذا علاجه سهل، لأنه بإمكاننا أن نرجع إلى المجتهد الأعلم، أو الرسالة العملية، ونعمل بالفتوى، فتبرأ الذمة..
ولكن المشكلة في الموضوعات، فإننا لا نعلم ماذا نعمل في حياتنا: متى نقدم، ومتى نحجم؟.. متى نحب، ومتى نبغض؟.. متى نفرح،
ومتى نحزن؟.. متى نغضب، ومتى نرضا؟.. متى نُؤدّب، ومتى نسامح؟.. وكيف نتعامل مع أزواجنا، ومع أولادنا، ومع مجتمعنا؟..

إن هناك غموضا في التكاليف العملية يوميا، ولطالما اتخذ الإنسان موقفا خاطئا في حياته، فاستمر سنوات طوال وهو ضحية سلبيات ذلك الموقف..
وهذا لا يحتاج إلى جبرائيل، ولا يحتاج أن يكون الإنسان نبيا.. فالله عز وجل يقول في حديث شريف عن النبي (ص):
(ما تقرّب إليّ عبد بشيء أحب إليّ مما افترضت عليه، وإنه ليتقرّب إليّ بالنافلة حتى أحبه..
فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ولسانه الذي ينطق به، ويده التي يبطش بها.. إن دعاني أجبته، وإن سألني أعطيته....)
ولهذا قالوا: (اتقوا فراسة المؤمن، فإنه ينظر بنور الله)!..

(كَلَّا إِنَّ الْإِنسَانَ لَيَطْغَى * أَن رَّآهُ اسْتَغْنَى).. يقول الله عز وجل: إن الإنسان ظلوم، جهول، كفار، يطغى.. (أَن رَّآهُ اسْتَغْنَى)..
إن الغنى ليس مانعا عن عبادة الله عز وجل، بل العكس، فالمال هو نِعمَ الزاد للآخرة..
فالاستغناء المقصود به، هو الاستغناء القلبي لا الاستغناء الخارجي، أي رأى نفسه في باطنه مستغنيا..
وإلا، فإن سليمان (ع) طلب ملكا لا ينبغي لأحد من بعده، ولكنه كان نبيا من الأنبياء..
فالغنى والثروة -لولا المراقبة والمحاسبة- تجر الإنسان، وتسوقه إلى الانحراف، والاستغناء عن الله عز وجل..
وبالتالي، فإن على الإنسان أن يطلب من ربه الكفاف، لأن الغنى من مواطن الزلل.

إن هناك عنصرين مهمين في تثبيت الإنسان، تجعله لا يطغى.. وهذان العنصران مذكوران في سورة العلق، وهما:

أولا: (إِنَّ إِلَى رَبِّكَ الرُّجْعَى): أي الاعتقاد بالمبدأ والقيامة..
فيعتقد بأنه في يوم القيامة سوف يُسأل فيه عن كل صغيرة وكبيرة، عندما يصيح الإنسان: (يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا)..
وإذا أراد أن ينكر، فإن جوارحه ستشهد عليه، (وَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدتُّمْ عَلَيْنَا قَالُوا أَنطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنطَقَ كُلَّ شَيْءٍ).

ثانيا: (أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى): أي الاعتقاد برقابة الله تعالى..
فلو أن الإنسان التفت إلى حقيقة رؤية الله عز وجل له، وسمْع الله له في كل صغيرة وكبيرة.. لانتابه الخجل، وشعر بالوجل..
فعندئذ يعيش الرقابة المتصلة الدائمة، فلا يغفل عن الله عز وجل طرفة عين، ولا يحتاج إلى مواعظ كثيرة، (من لم يكن له واعظ من نفسه، لا تنفعه مواعظ غيره)..
إن القرآن هدى، ولكن لمن يؤمن بالغيب، (الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ).. فقد ذكر الفروع، بعد الإيمان بالغيب.

(أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى * عَبْدًا إِذَا صَلَّى * أَرَأَيْتَ إِن كَانَ عَلَى الْهُدَى * أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوَى)..
أي أيها المجرمون!.. أيها المشركون!.. أنتم تنهون المصلين عن الصلاة؟!.. وتتحدون الله في أوليائه، وفي الصلحاء من عباده؟!..

(كَلَّا لَئِن لَّمْ يَنتَهِ لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ * نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ * فَلْيَدْعُ نَادِيَه * سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ)..
ففي يوم القيامة، عليكم أن تستصرخوا من كنتم تعتمدون، وتركنون إليهم.. ونحن أيضا ندعو الزبانية.

وقد بدأت السورة بـ(اقْرَأْ).. أي بالتأمل، والتدبر، والتفكر.. وختمت بآية السجدة، حيث يأمر الله عز وجل نبيه بالتقرب إليه، وبالسجود بين يديه..
فإذن، بدأ بالقراءة أي التفكر، وختمه بالسجود أي العبادة.. وعليه، فإن هذه هي العبادة الواعية!..
فالنبي (ص) كان يصلي قبل نزول الوحي عليه، والدليل على ذلك قوله تعالى: (أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى * عَبْدًا إِذَا صَلَّى)،
حيث أن هذه أول سورة نزلت على النبي (ص)..
وبما أن قوام الصلاة بالتلاوة والسجود: أي الخضوع، والتذلل أمام رب العالمين..
فإن هذا السجود كان عاملا من عوامل بعثة النبي (ص) وليس هناك موضع يكون العبد قريبا إلى ربه كموضع السجود كما هو معلوم.


منقول من شبكة السراج إلى الله ..



وفقكم الله لكل خير ببركة وسداد أهل البيت عليهم السلام .







التوقيع

السلام عليك حين تقوم السلام عليك حين تقعد السلام عليك حين تقرأ وتبين
السلام عليك حين تصلي وتقنت السلام عليك حين تركع وتسجد
السلام عليك حين تهلل وتكبر السلام عليك حين تحمد وتستغفر
السلام عليك حين تصبح وتمسي السلام عليك في اللَّيْلِ إِذا يَغْشى وَالنَّهارِ إِذا تَجَلَّى
السلام عليك ياحجة الله السلام عليك يابقية الله عجل الله تعالى لك النصر والفرج
~ ~ ~
" اللهم إني اسألك أن تصلي على محمد نبي رحمتك وكلمة نورك
وأن تملأ قلبي نور اليقين وصدري نور الإيمان وفكري نور النيات
وعزمي نور العلم وقوتي نور العمل ولساني نور الصدق
وديني نور البصائر من عندك وبصري نور الضياء
وسمعي نور الحكمة ومودتي نور الموالاة لمحمد وآله
عليهم السلام حتى ألقاك وقد وفيت بعهدك وميثاقك فتغشيني رحمتك ياولي ياحميد "
~ ~ ~
( اجعل نفسك تحت خدمة الآخرين بأريحية وأجعل دهليز البيت موضعاً لجلوسك ومراجعاتك
واجعل نفسك في متناول الناس بحيث يمكنهم الوصول إليك
واقض حوائج الناس فإننا سنساعدك )
~ ~ ~
( ربي اجعلني وأهلي كما تحب وترضى )
  رد مع اقتباس
قديم 02-16-2013, 11:23 PM   رقم المشاركة : 2
اللؤلؤة الزينبية
متخرجو مدرسة السير والسلوك







اللؤلؤة الزينبية غير متواجد حالياً

افتراضي رد: كيف نبعث أنفسنا من جديد ؟

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الأشرآف وعجل فرجهم ياكريم
أختي ((نور من روح المهدي )) كلماتكم جعلتني أبحر في أعمآقها وأجابت على عدة أسئلة طالمآ لم أرى لها أجابه أو حتى لورأيت لا يقنعني مارأيته لكن مادونته أناملكم أنار ظلمة التسآؤل لدي ..
أشكركم أختي على موضوعك وجعله الله في ميزآن حسناتكم ونفعكم به يوم لاينفع مآل ولابنون ..
ودمتم موفقين ببركة وسداد أهل البيت"ع"







التوقيع

اللهم صل على محمد وآل محمدالطيبين الطاهرين الاشرآف وعجل فرجهم ياكريم
اللهم لك الحمد دآئمآ وأبدآ

  رد مع اقتباس
قديم 02-17-2013, 08:25 AM   رقم المشاركة : 3
أميري علي أمير المؤمنين
متخرجو المدرسة الروحية
 
الصورة الرمزية أميري علي أمير المؤمنين







أميري علي أمير المؤمنين غير متواجد حالياً

Smile رد: كيف نبعث أنفسنا من جديد ؟

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الأشرآف وعجل فرجهم ياكريم
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
جزاك الله خيرا في الدنيا و الآخره







التوقيع

الحمد لله...الحمد لله...الحمد لله...قال إمامنا أمير المؤمنين عليه أفضل الصلاة و السلام ( ما عبدتك طمعا في جنتك ، ولا خوفا من نارك ، بل وجدتك أهلا للعبادة فعبدتك ).
أنا خادمة أهل البيت عليهم أفضل الصلاة والسلام.
وإن شاء الله أستطيع أن أخدم المؤمنين والمؤمنات أعني يالله ياكريم ياكبير ياعظيم.

  رد مع اقتباس
قديم 02-28-2013, 10:41 AM   رقم المشاركة : 4
فيض من نور الزهراء
مرشــدة سابقة








فيض من نور الزهراء غير متواجد حالياً

افتراضي رد: كيف نبعث أنفسنا من جديد ؟

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم ياكريم
السلام عليك يامولاي بقية الله وعجل الله لك الفرج سيدي..

السلام على النور من النور ...

ماذالك النور اللذي خط هاهنا ..
معرفة بعض مالله من الفضل علينا نحن الفقيرون إليه ..
من يقرأ هذا النور ..يجد الكثير مايتوجب عليه الشكر لله ..وحدها الأ تكفي وجوده على وجه الأرض
فلولا الله سبحانه وتعالى لم يكن له أدنى وجود ..
فلم الجحد بنعم الله وفضله ..من أنت أيه الإنسان لتتكبر وتتعالى ..كلما تكبرت وتعاليت بعُدت عن الله ..
كلما تواضعت وتذللت وخضعت لله ..شعرت باللذة قرب الخالق جلا علاه ...شعرت بالوجود ولم أنا موجود ..

سلمت يمناك غالية على ذرر فاح شذاها بصرحنا الحبيب...
وفقكِ الله وسدد خطاكِ لما يحبه ويرضاه ..
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم ياكريم...







  رد مع اقتباس
قديم 04-03-2013, 04:30 PM   رقم المشاركة : 5
درة فاطم (ع)
مرشدة سيـر وسلوك
 
الصورة الرمزية درة فاطم (ع)








درة فاطم (ع) غير متواجد حالياً

افتراضي رد: كيف نبعث أنفسنا من جديد ؟

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم يا كريم
السلام على بقية الله في أرضه وحجته على عباده


أضاءات نورانية جميلة جدا تخللت الروح فحركته


بارك الله بك ووفقك لكل خير أختاه ببركة وسداد أهل البيت عليهم السلام

دام عطاؤك







التوقيع

أنما الدنيا كبطن الحوت

يا مخرج يونس من بطن الحوت .. أخرجني من بطن الدنيا سالمة

" لّا إِلَهَ إِلاَّ أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ "



  رد مع اقتباس
قديم 08-03-2013, 02:06 AM   رقم المشاركة : 6
نورة علي
موالي جديد







نورة علي غير متواجد حالياً

افتراضي رد: كيف نبعث أنفسنا من جديد ؟

اللهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين الاشراف وعجًل فرجهم ياكريم


وفقكم الله لكل خير ببركات أهل البيت عليهم السلام .







  رد مع اقتباس
قديم 09-25-2013, 04:18 AM   رقم المشاركة : 7
عاشق للحق
منتسب سابق لمدرسة السير والسلوك
 
الصورة الرمزية عاشق للحق








عاشق للحق غير متواجد حالياً

افتراضي رد: كيف نبعث أنفسنا من جديد ؟

جميل جدا







  رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن 06:15 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.