عرض مشاركة واحدة
قديم 12-09-2012, 10:35 PM   رقم المشاركة : 34
نفحات زينبية
مرشدة سابقة








نفحات زينبية غير متواجد حالياً

افتراضي رد: ختمة لروح الأخت (صفاء نور الزهراء )

بسم الله الرحمن الرحيم
الَلهّمّ صَلّ عَلَىَ محمدوآل مُحَّمدْ الَطَيبيِن الطَاهرين الأشْرَافْ وَعجَّل فَرَجَهُم ياكريم..

﴿ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ﴾

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاتة..

عظم الله لكم الأجر وأحسن الله لكم العزاء.

هذه ختمة مباركة نيابة عن اختنا ( صفاء نور الزهراء ) وإهداء ثوابها لأهل البيت ( عليهم السلام ) .

وسنضع في كل مرة ختمة مختلفة نيابة عن الفقيدة السعيدة إلى أن يشاء الله تعالى ..

الختمة الثانية
نيابة عن روح الفقيدة الغالية ونهدي ثوابها لسيدنا ومولانا رسول الله صلوات الله عليه وآله.

ونسأل الله تعالى أن يلهم أهلها الصبر والسلوان ، وأن يتغمد فقيدة المنتدى بواسع رحمته وأن يحشرها مع مولاتها السيدة الزهراء عليها السلام .
وإنا لله وإنا إليه راجعون ..

1-نور من نور العترة
2-نور من نور العترة
3-
4-الهانئة بنور علي (ع)
5-
6- زينب بنتُ الزهــراء
7- زينب بنتُ الزهــراء
8-
9-
10-
11-
12-
13-
14-
15-
16- يازهراء
17- فيض بنور الإمام علي (ع)
18- فيض بنور الإمام علي (ع)
19-
20-
21-
22-
23-
24-نور البضـعة الطـاهره
25-نفحات زينبية
26-
27-
28-نفحات زينبية
29- كف الكفيل )ع(
30- كف الكفيل )ع(


وفقكم الله لكل خير ببركة وسداد أهل البيت عليهم السلام







التوقيع

رُوِيَ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السَّلام ) أنهُ قَالَ : "لَا تَجْتَمِعُ الرَّغْبَةُ وَ الرَّهْبَةُ فِي قَلْبٍ إِلَّا وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ، فَإِذَا صَلَّيْتَ فَأَقْبِلْ بِقَلْبِكَ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ، فَإِنَّهُ لَيْسَ مِنْ عَبْدٍ مُؤْمِنٍ يُقْبِلُ بِقَلْبِهِ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فِي صَلَاتِهِ وَ دُعَائِهِ إِلَّا أَقْبَلَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ عَلَيْهِ بِقُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ إِلَيْهِ، وَ أَيَّدَهُ مَعَ مَوَدَّتِهِمْ إِيَّاهُ بِالْجَنَّةِ"

تنتاب البعض حالة من القلق والاضطراب ، لعدم اهتدائهم إلى مربّ صالح يأخذ بأيديهم إلى طريق الخير والصلاح ، ومما لا شك فيه أن وجود المرشد البصير بأسرار الطريق ومعالم السير إلى الحق المتعال ، مما يعجل في سبر العبد إلى مقصده السامي .. ولكن ذلك لا يعني أبدا توقف السبيل على ذلك ، فإن الحق المتعال أحرص على هداية العبد من العبد نفسه ، فيهيئ له السبيل إلى المربي الصالح الذي يتكفله بالهداية والإرشاد ، عند اشتداد حاجة العبد لمثل ذلك ، كما وقع بالنسبة إلى مريم (ع) ، إذ كفّلها زكريا (ع) وهو نبي من الأنبياء ، وهي امرأة من النساء .

  رد مع اقتباس