عرض مشاركة واحدة
قديم 08-04-2013, 09:38 AM   رقم المشاركة : 11
نور من نور العترة
مشرفة








نور من نور العترة غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الختمة ( 598 ) لتعجيل فرج الإمام صاحب الزمان (عج)

الختمة ( 598 ) لتعجيل فرج الإمام صاحب الزمان (عج)

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الأشراف وعجّل فرجهم يا كريم...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الإخوة الأفاضل والأخوات الفاضلات ،،،آمنكم الله بآمانه الوثيق وحفظكم بحصنه المنيع...

من سلسلة الختمات الخاصة بتعجيل فرج مولانا الإمام الحجة ( عجّل الله فرجه الشريف ) .

يُهدى ثواب الختمات للإمام الحجة المهدي القائم ( عجّل الله فرجه الشريف ) وصلوات الله عليه وعلى آبائه الطيبين الطاهرين الأشراف ، وبعد إهداء الجزء المخصص بكم من الختمة يُقرأ هذا الدعاء : (( اللهم أرحم استكانتنا بعده ، وأكشف هذه الغمة عن هذه الأمة بحضوره ، وعجّل لنا ظهوره ، إنهم يرونه بعيداً ونراه قريباً برحمتك يا أرحم الراحمين )) .


على أن يتم الإنتهاء من قراءة الأجزاء - بارك الله بكم - قبل يوم الأربعاء مساءاً الموافق 7 - 8 -2013 م من الأسبوع المقبل . ( يرجى إتمام قراءة الأجزاء التي قمتم بحجزها قبل إنتهاء الوقت المحدد )

1- روحٌ اطمأنت بعلي (ع)
2- كرامات الزهراء
3-كرامات الزهراء
4-
5-
6-
7- نسيم الأمل
8-
9-روحٌ اطمأنت بعلي (ع)
10-روحٌ اطمأنت بعلي (ع)
11-
12-بصيرة العابدين
13- -بصيرة العابدين
14- -بصيرة العابدين
15- -بصيرة العابدين
16-زوج كرامات الزهراء
17-زوج كرامات الزهراء
18- روحٌ اطمأنت بعلي (ع)
19-
20-صفاء نور الزهراء(ع)
21-
22-
23- روحٌ اطمأنت بعلي (ع)
24- السيد الحيدري
25- محبوبة الزهراء (ع)
26- بضعة فاطمة الكبرى
27- الزاهرة بنور الرضا (ع)
28-الورده البيضاء
29- روحٌ اطمأنت بعلي (ع)
30- طيب


وفقكم الله لكل خير ببركة وسداد أهل البيت عليهم السلام







التوقيع


اللّهُمّ صِلِّ على مُحمّدِ وآلِ مُحمّدِ الطّيبين الطّاهِرين الأشراف وعجّل فُرجُهُم يا كريم ...


إن حالة العبد مع الرب كالجالس بين يدي السلطان في قاعة لقائه التي زينت بأنواع الجمال في كل جنباته فليس له أن يلهو بالنظر إلى ما حوله من متاع و زينة إذ أن ذلك مستلزم (للطرد) أو الإحتجاب فالحق و ان جعل ما على الأرض زينة لها و جعل ما في السماء زينة للناظرين إلا أن ذلك لا يعني أن يجعل العبد الالتفات إلى كل هذه الزينة في السماوات و الأرض حجاباً يشغله عن التوجه إلى ربه و مانعاً لتحقيق أدب المثول بين يديه بل يجعل ذلك مقدمةً للالتفات إلى عظمة سلطان من هو بحضرته



إلهِي ما أَلَذَّ خَواطِرَ الإِلْهامِ بِذِكْرِكَ عَلَى الْقُلُوبِ، وَما أَحْلَى الْمَسِيرَ إلَيْكَ بِالأَوْهامِ فِي مَسالِكِ الْغُيُوبِ، وَما أَطْيَبَ طَعْمَ حُبِّكَ، وَما أَعْذَبَ شِرْبَ قُرْبِكَ، فَأَعِذْنا مِنْ طَرْدِكَ وَإبْعادِكَ، وَاجْعَلْنا مِنْ أَخَصِّ عارِفِيكَ، وَأَصْلَحِ عِبادِكَ، وَأَصْدَقِ طآئِعِيكَ وَأَخْلَصِ عُبَّادِكَ، يا عَظِيمُ، يا جَلِيلُ، يا كَرِيمُ، يا مُنِيلُ، بِرَحْمَتِكَ وَمَنِّكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.



اللّهُمّ صِلِّ على مُحمّدِ وآلِ مُحمّدِ الطّيبين الطّاهِرين الأشراف وعجّل فُرجُهُم يا كريم ...