بسمه تعالى
اقتباس:
هو من عمل الجوارح ( خطوره في الذهن ) كشرب الخمر والقمار والزنا, أما الأمور التي محلها أصلاً باطن الإنسان فقط, مثل سوء الظن, أو العجب أو الحقد, فإن مجرد كونها في القلب, واستمرار بقائها ذنب, ويجب على الإنسان في كل لحظة أن يبعدها عن قلبه.
|
احسنتم وهناك مقولة :
ما يكون تفكيراً اليوم ربما يتحول الى قناعات وبالتالي الى عمل , لذلك ينصح علماء البرمجة اللغوية بالتفكير الإيجابي حتى يكون العمل ايجاباً كذلك .
شكرا لكم ........