عرض مشاركة واحدة
قديم 09-17-2014, 10:14 PM   رقم المشاركة : 8
مستمسك العترة
مـراقـب عـام
 
الصورة الرمزية مستمسك العترة







مستمسك العترة غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الختمة (706 ) لتعجيل فرج الإمام صاحب الزمان (عج)

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين اﻷشراف وعجّل
فرجهم يا كريم ...
السﻼم عليكم ورحمة الله وبركاته
اﻹخوة اﻷفاضل واﻷخوات الفاضﻼت ،،،آمنكم الله بآمانه الوثيق وحفظكم
بحصنه المنيع ...
من سلسلة الختمات الخاصة بتعجيل فرج موﻻنا اﻹمام الحجة ‏( عجّل الله
فرجه الشريف ‏) .
يُهدى ثواب الختمات لﻺمام الحجة المهدي القائم ‏( عجّل الله فرجه
الشريف ‏) وصلوات الله عليه وعلى آبائه الطيبين الطاهرين اﻷشراف ،
وبعد إهداء الجزء المخصص بكم من الختمة يُقرأ هذا الدعاء : )) اللهم
أرحم استكانتنا بعده ، وأكشف هذه الغمة عن هذه اﻷمة بحضوره ،
وعجّل لنا ظهوره ، إنهم يرونه بعيداً ونراه قريباً برحمتك يا أرحم
الراحمين (( .
على أن يتم قراءة اﻷجزاء قبل يوم السبت مساءاً الموافق 20 - 9
2014- م من اﻷسبوع المقبل . ‏( يرجى إتمام قراءة اﻷجزاء المختارة
قبل إنتهاء الوقت المحدد ‏)
-1 محجوز
-2كرامات الزهراء
-3
-4 روح من نور الكوثر
-5
-6
-7
-8
-9
-10
-11
-12
-13 مستمسك العترة
-14
-15 روح من نور الكوثر
-16صفاء نور الزهراء
-17
-18صفاء نور الزهراء
-19 السيد الحيدري
-20
-21 جُند المُرتقب
-22 جُند المُرتقب
-23
-24
-25
-26
-27
-28
-29_محجوز
-30_محجوز
وفقكم الله لكل خير ببركة وسداد أهل البيت عليهم السﻼم






التوقيع


الصلاة على علي بن موسى الرضا عليه السلام

اللهُمَّ صَلِّ عَلى عَلِيِّ بنِ مُوسى الَّذي ارتَضَيتَهُ وَرَضَّيتَ بِهِ مَن شِئتَ مِن خَلقِكَ، اللهُمَّ وَكَما جَعَلتَهُ حُجَّةً عَلى خَلقِكَ وَقائِماً بِأمرِكَ وَناصِراً لِدِينِكَ وَشاهِداً عَلى عِبادِكَ، وَكَما نَصَحَ لَهُم في السِّرِّ وَالعَلانِيَةِ وَدَعا إلى سَبِيلِكَ بِالحِكمَةِ وَالمَوعِظَةِ الحَسَنَةِ فَصَلِّ عَلَيهِ أفضَلَ ماصَلَّيتَ عَلى أحَدٍ مِن أوليائِكَ وَخِيَرَتِكَ مِن خَلقِكَ إنَّكَ جَوادٌ كَرِيمٌ.



شارك في الختمات القرآنية المُعدة لتعجيل فرج المولى صاحب الزمان عجل الله فرجه الشريف



روي عن الإمامُ عليٌّ عليه السلام :كانَ في الأرضِ أمانانِ مِن عذابِ اللَّهِ ، وقد رُفِعَ أحَدُهُما ، فَدُونَكُمُ الآخَرَ فَتَمَسَّكوا بهِ : أمّا الأمانُ الذي رُفِعَ فهُو رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله ، وأمّا الأمانُ الباقِي فالاستِغفارُ ، قالَ اللَّهُ تعالى‏ : (وَما كانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُم وأنتَ فيهِم وما كانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُم وَهُم يَستَغفِرونَ).

📚 نهج البلاغة : الحكمة ۸۸ .




يا علي يا علي يا علي