عرض مشاركة واحدة
قديم 05-28-2011, 04:58 PM   رقم المشاركة : 15
نور من نور العترة
مشرفة








نور من نور العترة غير متواجد حالياً

افتراضي رد: ختمة لروح فقيدنا ابن سيدة معنا في المنتدى نسأل العلي القدير ان يشمله برحمته و يدخله فسيح جنانه

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالكم جميعا
أريد أن تشاركوني في ختم القرآن وأهداءه للأمام السلطان أبا الحسن علي ابن موسى الرضا (عليه السلام )

روحي له الفداء و روح الفقيد الغالي..نسأل الله تعالى ان يحشره مع محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الأشراف.

بسم الله الرحمن الرحيم

الجزء الأول:*من الزهراء الى الحوراء*(ع)
الجزء الثاني:*من الزهراء الى الحوراء*(ع)
الجزء الثالث: ضياء قلبي الزهراء " تم بحمد الله تعالى "
الجزء الرابع: ضياء قلبي الزهراء " تم بحمد الله تعالى "
الجزء الخامس:عشقي الرضا (ع)
الجزء السادس:فداء النور
الجزء السابع:
الجزء الثامن:عشقي الرضا (ع)
الجزء التاسع:
الجزء العاشر:
الجزء الحادي عشر:
الجزء الثاني عشر:نور ال محمد(تم بحمد الله وتوفيقه)
الجزء الثالث عشر:
الجزء الرابع عشر:
الجزء الخامس عشر:عشقي الرضا (ع)
الجزء السادس عشر:
الجزء السابع عشر:
الجزء الثامن عشر: زينب بنتُ الزهــراء
الجزء التاسع عشر:
الجزء العشرين:
الجزء الحادي والعشرين: قلبي من نور الزهراء (ع) *تم بحمد الله*
الجزء الثاني والعشرين:
الجزء الثالث والعشرين:عشقي الرضا (ع)
الجزء الرابع والعشرين:
الجزء الخامس والعشرين: عزيزة ابا صالح تم بحمد الله
الجزء السادس والعشرين: عزيزة ابا صالح تم بحمد الله
الجزء السابع والعشرين:
الجزء الثامن والعشرين:عشقي الرضا (ع)
الجزء التاسع والعشرين:حروف فاطمه
الجزء الثلاثين:نور من نور العترة تم بحمد الله

اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الأشراف وعدل فرجهم ياكريم ..







التوقيع


اللّهُمّ صِلِّ على مُحمّدِ وآلِ مُحمّدِ الطّيبين الطّاهِرين الأشراف وعجّل فُرجُهُم يا كريم ...


إن حالة العبد مع الرب كالجالس بين يدي السلطان في قاعة لقائه التي زينت بأنواع الجمال في كل جنباته فليس له أن يلهو بالنظر إلى ما حوله من متاع و زينة إذ أن ذلك مستلزم (للطرد) أو الإحتجاب فالحق و ان جعل ما على الأرض زينة لها و جعل ما في السماء زينة للناظرين إلا أن ذلك لا يعني أن يجعل العبد الالتفات إلى كل هذه الزينة في السماوات و الأرض حجاباً يشغله عن التوجه إلى ربه و مانعاً لتحقيق أدب المثول بين يديه بل يجعل ذلك مقدمةً للالتفات إلى عظمة سلطان من هو بحضرته



إلهِي ما أَلَذَّ خَواطِرَ الإِلْهامِ بِذِكْرِكَ عَلَى الْقُلُوبِ، وَما أَحْلَى الْمَسِيرَ إلَيْكَ بِالأَوْهامِ فِي مَسالِكِ الْغُيُوبِ، وَما أَطْيَبَ طَعْمَ حُبِّكَ، وَما أَعْذَبَ شِرْبَ قُرْبِكَ، فَأَعِذْنا مِنْ طَرْدِكَ وَإبْعادِكَ، وَاجْعَلْنا مِنْ أَخَصِّ عارِفِيكَ، وَأَصْلَحِ عِبادِكَ، وَأَصْدَقِ طآئِعِيكَ وَأَخْلَصِ عُبَّادِكَ، يا عَظِيمُ، يا جَلِيلُ، يا كَرِيمُ، يا مُنِيلُ، بِرَحْمَتِكَ وَمَنِّكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.



اللّهُمّ صِلِّ على مُحمّدِ وآلِ مُحمّدِ الطّيبين الطّاهِرين الأشراف وعجّل فُرجُهُم يا كريم ...