عرض مشاركة واحدة
قديم 03-11-2010, 11:41 AM   رقم المشاركة : 12
نور علي وفاطمه
مرشدة سير وسلوك
 
الصورة الرمزية نور علي وفاطمه








نور علي وفاطمه غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الختمة ( 56 ) لتعجيل فرج الإمام صاحب الزمان (عج)

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الأشراف وعجّل فرجهم يا كريم...

و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الأخوة الأفاضل والأخوات الفاضلات ،،،آمنكم الله بآمانه الوثيق وحفظكم بحصنه المنيع...

من سلسلة الختمات الخاصة بتعجيل فرج مولانا الإمام الحجة ( عجّل الله فرجه الشريف ) .

يُهدى ثواب الختمات للإمام الحجة المهدي القائم ( عجّل الله فرجه الشريف ) وصلوات الله عليه وعلى آبائه الطيبين الطاهرين الأشراف ، وبعد إهداء الجزء المخصص بكم من الختمة يُقرأ هذا الدعاء : (( اللهم أرحم استكانتنا بعده ، وأكشف هذه الغمة عن هذه الأمة بحضوره ، وعجّل لنا ظهوره ، إنهم يرونه بعيداً ونراه قريباً برحمتك يا أرحم الراحمين )) .


على أن يتم الإنتهاء من قراءة الأجزاء - بارك الله بكم - قبل يوم الأربعاء الموافق 17 -3 -2010م من الأسبوع المقبل . ( يرجى إتمام قراءة الأجزاء التي قمتم بحجزها قبل إنتهاء الوقت المحدد )

1- حور علي بن موسى الرضا
2- روح
3-
4-روح
5-طيف انوار الزهراء
6-
7- كوكب النور
8- صفاء نور الزهراء
9-صفاء نور الزهراء
10-
11-
12-
13- انوار الامام الحجة(بالنيابة عن السيدة فاطمة بنت أسد عليها السلام)
14-
15- السيد الحيدري
16-فيض بعلم الباقر
17-
18-حوراء انسيه
19-
20-
21- نقية بنور الزهراء (ع)
22-
23-فيض بعلم الباقر
24-
25-
26-نورعلي وفاطمه(نيابة عن والدي رحمه الله)
27- منار العشق الحيدري
28-نورٌ على خطى علي
29-عماد الأصفياء
30- نقية بنور الزهراء (ع)

اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الأشراف وعجّل فرجهم يا كريم...







التوقيع

إلهِي فَاجْعَلْنا مِنَ الَّذِينَ تَرَسَّخَتْ أَشْجارُ الشَّوقِ إلَيْكَ فِي حَدآئِقِ صُدُورِهِمْ، وَأَخَذَتْ لَوْعَةُ مَحَبَّتِكَ بِمَجامِعِ قُلُوبِهِمْ، فَهُمْ إلَى أَوْكارِ الأَفْكارِ يَأْوُونَ، وَفِي رِياضِ الْقُرْبِ وَالْمُكاشَفَةِ يَرْتَعُونَ، وَمِنْ حِياضِ الْمَحَبَّةِ بِكَأْسِ الْمُلاطَفَةِ يَكْرَعُونَ، وَشَرايعَ الْمُصافاةِ يَرِدُونَ، قَدْ كُشِفَ الْغِطآءُ عَنْ أَبْصَارِهِمْ، وَانْجَلَتْ ظُلْمَةُ الرَّيْبِ عَنْ عَقآئِدِهِمْ، وَانْتَفَتْ مُخالَجَةُ الشَّكِّ عَنْ قُلُوبِهِمْ وَسَرآئِرِهِمْ، وَانْشَرَحَتْ بِتَحْقِيقِ الْمَعْرِفَةِ صُدُورُهُمْ، وَعَلَتْ لِسَبْقِ السَّعادَةِ فِي الزَّهادَةِ هِمَمُهُمْ، وَعَذُبَ فِي مَعِينِ الْمُعامَلَةِ شِرْبُهُمْ وَطابَ فِي مَجْلِسِ الأُنْسِ سِرُّهُمْ، وَأَمِنَ فِي مَوْطِنِ الْمَخافَةِ سِرْبُهُمْ، وَاطْمَأَنَّتْ بِالرُّجُوْعِ إلى رَبِّ الأَرْبابِ أَنْفُسُهُمْ، وَتَيَقَّنَتْ بِالْفَوْزِ وَالْفَلاحِ أَرْواحُهُمْ، وَقَرَّتْ بِالنَّظَرِ إلى مَحْبُوبِهِمْ أَعْيُنُهُمْ، وَاسْتَقَرَّ بِإدْراكِ السُّؤْلِ وَنَيْلِ الْمَأْمُولِ قَرَارُهُمْ، وَرَبِحَتْ فِي بَيْعِ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ تِجارَتُهُمْ.