عرض مشاركة واحدة
قديم 09-15-2014, 06:40 AM   رقم المشاركة : 1
نور بسم الله
موالي جديد







نور بسم الله غير متواجد حالياً

افتراضي اليوم ثالث يوم من العلاج الأول

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أتمنى أن تعينوني بالعلاج الروحي ، بالنسبة لحالتي الروحية و البدنية يمكنكم قراءة هذا الموضوع
ب

اقتباس:
قبل اليوم كنت أتوقع أن سبب تعبي بدني لكن بعد قراءتي لهذه المشاركة فضلت أن أطرح الأمر لعل سببه روحي
طبعاً أنا أنقطعت عن البرنامج العبادي و أأمل أن أستطيع أن اعود إليه قريبا، لكن التحصينات لا أقطعها و ليس لدي أي أحجار أو أحراز.

ما يصيبني كالتالي، بعد عودتي من الجامعة أصاب بتعب كبير و تشتت بالقوى و أضطر للنوم بفترة العصر الملعونة و التي تدمر كل يومي ،فهنالك إحتمالين
إما بسبب الطاقة السلبية القوية جدا للمدرسين ( ملحدين و يجاهرون بفواحشهم من خمر و....) ، و التي أرجحها لأن ببعض الأيام عندما لا ألتقي ببعضهم أحافظ على نشاطي و تركيزي لفترة طويلة، و لكن قد يكون هذا مجرد وهم! فهنالك بعض زملائي - ليسوا ملتزمين بأي تحصينات أو مهتمين بتزكية النفس و قد يجاهرون ببعض المعاصي - لا ألاحظ عليهم أي تعب أو تأثر !
و الإحتمال الآخر هو العودة للمنزل أثناء إشتداد حرارة الشمس، و التي تسبب لي هذا التعب، ولكن الغريب ان بالأيام التي لا أذهب للجامعة لا أتأثر بالشمس!

أعينوني على تخطي هذا الامر جزاكم الله خيراً.
و هذا الكابوس الذي رأيته اليوم
https://noor-alsada.com/vb/showthread.php?t=49656


معلومات العلاج ، ليس عندي أي حرز أو حاتم ، و لم أقم بأي عمل بهذا الجانب من حجب طاقات و ما إلى ذلك.

اليوم هو اليوم الثاني من برنامج السير و السلوك بعد إنقطاع فترة طويلة .
اليوم كذلك هو اليوم الثالث من العلاج الأولي (صلاة الهدية و تعقيباتها و تنقية المنزل بدعاء قاموس 13 مرة و تعقيباته و قراءة على الماء) و كما ترون منذ الأمس أي اليوم الثاني و أنا أحس بحالة غضب و حزن و ضيق مستمر ، طبعا هو اخف من بعد قيامي بالعلاج الروحي باليوم الثاني و لكنه للآن موجود و كما برابط الرؤيا ، كنت رأيت كابوس اليوم ، و للعلم منذ فترة طويلة و أنا لا أرى أي شئ بالمنام ، الغريب بالأمر أني رأيت رؤيا قبل ثلاثة أسابيع بنفس اليوم و و كنت أحس بخوف كذلك و( هذه هي ) .

طبعا الرؤيا كانت بعدما أستيقظت للحضات و عدت للنوم بدون ان أقوم لصلاة الصبح.

و قبل اليوم كنت أحس بآلام بجسمي أول إستيقاضي من النوم، و بعد الصلاة و قراءة التحصين تخف نسبيا، و لكن اليوم إستيقضت قبل المعتاد و لم أحس بأي آلام بجسمي.






التوقيع

آية الله العارف السيد الكشميري (قدس سره): الفقر شرف أهل العلم.

اللهم زهدني بهذه الدنيا الفانية
روي عن الإمام علي (ع) : (من تساوى يوماه فهو مغبون ، ومن كان أمسه أفضل من يومه فهو ملعون ،ومن لم يرى الزيادة في دينه فهو إلى النقصان ، و من كان إلى النقصان فالموت خير له من الحياة ).

برنامج السير والسلوك الأول :
اليوم الأول 26/2/2015

  رد مع اقتباس