عرض مشاركة واحدة
قديم 09-11-2014, 01:27 PM   رقم المشاركة : 12
مستمسك العترة
مـراقـب عـام
 
الصورة الرمزية مستمسك العترة







مستمسك العترة غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الختمة (704 ) لتعجيل فرج الإمام صاحب الزمان (عج)

ﺑﺴﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺍﻟﺮﺣﻴﻢ
ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺻﻞ ﻋﻠﻰ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﺁﻝ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻄﻴﺒﻴﻦ ﺍﻟﻄﺎﻫﺮﻳﻦ ﺍﻷﺷﺮﺍﻑ ﻭﻋﺠّﻞ ﻓﺮﺟﻬﻢ ﻳﺎ
ﻛﺮﻳﻢ ...
ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻭﺭﺣﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺑﺮﻛﺎﺗﻪ
ﺍﻹﺧﻮﺓ ﺍﻷﻓﺎﺿﻞ ﻭﺍﻷﺧﻮﺍﺕ ﺍﻟﻔﺎﺿﻼﺕ ،،،ﺁﻣﻨﻜﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺂﻣﺎﻧﻪ ﺍﻟﻮﺛﻴﻖ ﻭﺣﻔﻈﻜﻢ
ﺑﺤﺼﻨﻪ ﺍﻟﻤﻨﻴﻊ ...
ﻣﻦ ﺳﻠﺴﻠﺔ ﺍﻟﺨﺘﻤﺎﺕ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﺑﺘﻌﺠﻴﻞ ﻓﺮﺝ ﻣﻮﻻﻧﺎ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﺍﻟﺤﺠﺔ ‏( ﻋﺠّﻞ ﺍﻟﻠﻪ
ﻓﺮﺟﻪ ﺍﻟﺸﺮﻳﻒ ‏) .
ﻳُﻬﺪﻯ ﺛﻮﺍﺏ ﺍﻟﺨﺘﻤﺎﺕ ﻟﻺﻣﺎﻡ ﺍﻟﺤﺠﺔ ﺍﻟﻤﻬﺪﻱ ﺍﻟﻘﺎﺋﻢ ‏( ﻋﺠّﻞ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﺮﺟﻪ ﺍﻟﺸﺮﻳﻒ ‏)
ﻭﺻﻠﻮﺍﺕ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻋﻠﻰ ﺁﺑﺎﺋﻪ ﺍﻟﻄﻴﺒﻴﻦ ﺍﻟﻄﺎﻫﺮﻳﻦ ﺍﻷﺷﺮﺍﻑ ، ﻭﺑﻌﺪ ﺇﻫﺪﺍﺀ ﺍﻟﺠﺰﺀ
ﺍﻟﻤﺨﺼﺺ ﺑﻜﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺘﻤﺔ ﻳُﻘﺮﺃ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ : )) ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺃﺭﺣﻢ ﺍﺳﺘﻜﺎﻧﺘﻨﺎ ﺑﻌﺪﻩ ،
ﻭﺃﻛﺸﻒ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻐﻤﺔ ﻋﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﻣﺔ ﺑﺤﻀﻮﺭﻩ ، ﻭﻋﺠّﻞ ﻟﻨﺎ ﻇﻬﻮﺭﻩ ، ﺇﻧﻬﻢ ﻳﺮﻭﻧﻪ
ﺑﻌﻴﺪﺍً ﻭﻧﺮﺍﻩ ﻗﺮﻳﺒﺎً ﺑﺮﺣﻤﺘﻚ ﻳﺎ ﺃﺭﺣﻢ ﺍﻟﺮﺍﺣﻤﻴﻦ . ((
ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﻳﺘﻢ ﻗﺮﺍﺀﺓ ﺍﻷﺟﺰﺍﺀ ﻗﺒﻞ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺴﺒﺖ ﻣﺴﺎﺀﺍً ﺍﻟﻤﻮﺍﻓﻖ - 13 9 2014- ﻡ
ﻣﻦ ﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ﺍﻟﻤﻘﺒﻞ . ‏( ﻳﺮﺟﻰ ﺇﺗﻤﺎﻡ ﻗﺮﺍﺀﺓ ﺍﻷﺟﺰﺍﺀ ﺍﻟﻤﺨﺘﺎﺭﺓ ﻗﺒﻞ ﺇﻧﺘﻬﺎﺀ ﺍﻟﻮﻗﺖ
ﺍﻟﻤﺤﺪﺩ ‏)
-1 ﻣﺤﺠﻮﺯ
-2 ﺑﻮﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ
-3 ﺑﻮﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ
-4 ﺑﻮﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ
-5 ﺑﻮﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ
-6 ﺑﻮﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ
-7 ﺑﻮﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ
-8
-9
-10
-11 مستمسك العترة
-12
-13 ﺍﻡ ﻣﺤﻤﺪ
-14 ﺣﻮﺭﺍﺀ ﺍﻧﺴﻴﻪ
-15
-16 ﻧﻮﺭ ﺍﻟﻠﻪ
-17 ﺑﻮﻣﺨﺘﺎﺭ
-18 ﻛﺮﺍﻣﺎﺕ ﺍﻟﺰﻫﺮﺍﺀ
-19 ﻛﺮﺍﻣﺎﺕ ﺍﻟﺰﻫﺮﺍﺀ
-20 ﻛﺮﺍﻣﺎﺕ ﺍﻟﺰﻫﺮﺍﺀ
-21 ﻧﻮﺭ ﺳﺠﺪﺓ ﻋﻠﻲ ‏( ﻉ ‏)
-22 ﺍﻟﺴﻴﺪ ﺍﻟﺤﻴﺪﺭﻱ
-23 ﻧﻮﺭ ﺍﻟﻠﻪ
-24 ﺻﻔﺎﺀ ﻧﻮﺭ ﺍﻟﺰﻫﺮﺍﺀ
-25 ﺻﻔﺎﺀ ﻧﻮﺭ ﺍﻟﺰﻫﺮﺍﺀ
-26 ﻧﻮﺭ ﺍﻟﻠﻪ
-27 ﻧﻮﺭ ﺍﻟﻠﻪ
-28 ﺣﻮﺭﺍﺀ ﺍﻧﺴﻴﻪ
-29 ﻣﺤﺠﻮﺯ
-30 ﻣﺮﺍﻗﺐ 13
ﻭﻓﻘﻜﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻜﻞ ﺧﻴﺮ ﺑﺒﺮﻛﺔ ﻭﺳﺪﺍﺩ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺍﻟﺴﻼﻡ







التوقيع


الصلاة على علي بن موسى الرضا عليه السلام

اللهُمَّ صَلِّ عَلى عَلِيِّ بنِ مُوسى الَّذي ارتَضَيتَهُ وَرَضَّيتَ بِهِ مَن شِئتَ مِن خَلقِكَ، اللهُمَّ وَكَما جَعَلتَهُ حُجَّةً عَلى خَلقِكَ وَقائِماً بِأمرِكَ وَناصِراً لِدِينِكَ وَشاهِداً عَلى عِبادِكَ، وَكَما نَصَحَ لَهُم في السِّرِّ وَالعَلانِيَةِ وَدَعا إلى سَبِيلِكَ بِالحِكمَةِ وَالمَوعِظَةِ الحَسَنَةِ فَصَلِّ عَلَيهِ أفضَلَ ماصَلَّيتَ عَلى أحَدٍ مِن أوليائِكَ وَخِيَرَتِكَ مِن خَلقِكَ إنَّكَ جَوادٌ كَرِيمٌ.



شارك في الختمات القرآنية المُعدة لتعجيل فرج المولى صاحب الزمان عجل الله فرجه الشريف



روي عن الإمامُ عليٌّ عليه السلام :كانَ في الأرضِ أمانانِ مِن عذابِ اللَّهِ ، وقد رُفِعَ أحَدُهُما ، فَدُونَكُمُ الآخَرَ فَتَمَسَّكوا بهِ : أمّا الأمانُ الذي رُفِعَ فهُو رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله ، وأمّا الأمانُ الباقِي فالاستِغفارُ ، قالَ اللَّهُ تعالى‏ : (وَما كانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُم وأنتَ فيهِم وما كانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُم وَهُم يَستَغفِرونَ).

📚 نهج البلاغة : الحكمة ۸۸ .




يا علي يا علي يا علي