عرض مشاركة واحدة
قديم 03-25-2014, 01:06 PM   رقم المشاركة : 19
نور من نور العترة
مشرفة








نور من نور العترة غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الختمة ( 664 ) لتعجيل فرج الإمام صاحب الزمان (عج)

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الأشراف وعجّل فرجهم يا كريم...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الإخوة الأفاضل والأخوات الفاضلات ،،،آمنكم الله بآمانه الوثيق وحفظكم بحصنه المنيع...

من سلسلة الختمات الخاصة بتعجيل فرج مولانا الإمام الحجة ( عجّل الله فرجه الشريف ) .

يُهدى ثواب الختمات للإمام الحجة المهدي القائم ( عجّل الله فرجه الشريف ) وصلوات الله عليه وعلى آبائه الطيبين الطاهرين الأشراف ، وبعد إهداء الجزء المخصص بكم من الختمة يُقرأ هذا الدعاء : (( اللهم أرحم استكانتنا بعده ، وأكشف هذه الغمة عن هذه الأمة بحضوره ، وعجّل لنا ظهوره ، إنهم يرونه بعيداً ونراه قريباً برحمتك يا أرحم الراحمين )) .


على أن يتم الإنتهاء من قراءة الأجزاء - بارك الله بكم - قبل يوم الأربعاء مساءاً الموافق 26 - 3 -2014 م من الأسبوع المقبل . ( يرجى إتمام قراءة الأجزاء المختارة قبل إنتهاء الوقت المحدد )

1-قريرةٌ بنور الزهراء
2- قريرةٌ بنورالزهراء
3- نور من أنوار حيدر (ع)
4- نور من أنوار حيدر (ع)
5- زينب بنتُ الزهــراء
6- بعينِ الحســين
7- النجم الفاطمي
8-
9- طيب
10- نور المهتدين
11- عقيلة أبا الفضل
12- طيف انوار الزهراء
13- طيف انوار الزهراء
14- طيف انوار الزهراء
15- صفاء نور الزهراء .
16- نسيم الأمل
17-ريحانة البتول الطاهره
18- قنوت المهدي (عج)
19- حوراء انسيه
20- السيد الحيدري
21- مستمسك العترة
22- نور الابرار
23- يا من لطفه خفي
24-
25- صفاء نور الزهراء
26- علي نور اليقين
27- نور المشكاة .
28- حوراء انسيه
29- مستمسك العترة
30- منار التقى


وفقكم الله لكل خير ببركة وسداد أهل البيت عليهم السلام







التوقيع


اللّهُمّ صِلِّ على مُحمّدِ وآلِ مُحمّدِ الطّيبين الطّاهِرين الأشراف وعجّل فُرجُهُم يا كريم ...


إن حالة العبد مع الرب كالجالس بين يدي السلطان في قاعة لقائه التي زينت بأنواع الجمال في كل جنباته فليس له أن يلهو بالنظر إلى ما حوله من متاع و زينة إذ أن ذلك مستلزم (للطرد) أو الإحتجاب فالحق و ان جعل ما على الأرض زينة لها و جعل ما في السماء زينة للناظرين إلا أن ذلك لا يعني أن يجعل العبد الالتفات إلى كل هذه الزينة في السماوات و الأرض حجاباً يشغله عن التوجه إلى ربه و مانعاً لتحقيق أدب المثول بين يديه بل يجعل ذلك مقدمةً للالتفات إلى عظمة سلطان من هو بحضرته



إلهِي ما أَلَذَّ خَواطِرَ الإِلْهامِ بِذِكْرِكَ عَلَى الْقُلُوبِ، وَما أَحْلَى الْمَسِيرَ إلَيْكَ بِالأَوْهامِ فِي مَسالِكِ الْغُيُوبِ، وَما أَطْيَبَ طَعْمَ حُبِّكَ، وَما أَعْذَبَ شِرْبَ قُرْبِكَ، فَأَعِذْنا مِنْ طَرْدِكَ وَإبْعادِكَ، وَاجْعَلْنا مِنْ أَخَصِّ عارِفِيكَ، وَأَصْلَحِ عِبادِكَ، وَأَصْدَقِ طآئِعِيكَ وَأَخْلَصِ عُبَّادِكَ، يا عَظِيمُ، يا جَلِيلُ، يا كَرِيمُ، يا مُنِيلُ، بِرَحْمَتِكَ وَمَنِّكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.



اللّهُمّ صِلِّ على مُحمّدِ وآلِ مُحمّدِ الطّيبين الطّاهِرين الأشراف وعجّل فُرجُهُم يا كريم ...