عرض مشاركة واحدة
قديم 04-08-2010, 11:26 PM   رقم المشاركة : 18
نور علي وفاطمه
مرشدة سير وسلوك
 
الصورة الرمزية نور علي وفاطمه








نور علي وفاطمه غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الختمة ( 74 ) لتعجيل فرج الإمام صاحب الزمان (عج)

بسم الله الرحمن الرحيم بسم الله مدبر الامور

اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الأشراف وعجّل فرجهم يا كريم...

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الأخوة الأفاضل والأخوات الفاضلات ،،،آمنكم الله بآمانه الوثيق وحفظكم بحصنه المنيع...

من سلسلة الختمات الخاصة بتعجيل فرج مولانا الإمام الحجة ( عجّل الله فرجه الشريف ) .

يُهدى ثواب الختمات للإمام الحجة المهدي القائم ( عجّل الله فرجه الشريف ) وصلوات الله عليه وعلى آبائه الطيبين الطاهرين الأشراف ، وبعد إهداء الجزء المخصص بكم من الختمة يُقرأ هذا الدعاء : (( اللهم أرحم استكانتنا بعده ، وأكشف هذه الغمة عن هذه الأمة بحضوره ، وعجّل لنا ظهوره ، إنهم يرونه بعيداً ونراه قريباً برحمتك يا أرحم الراحمين )) .


على أن يتم الإنتهاء من قراءة الأجزاء - بارك الله بكم - قبل يوم الأربعاء الموافق 14 - 4 -2010 م من الأسبوع المقبل . ( يرجى إتمام قراءة الأجزاء التي قمتم بحجزها قبل إنتهاء الوقت المحدد )

1-نقية بنور الزهراء (ع)
2- قلبي من نور الرضا (ع)
3- قلبي من نور الرضا (ع)
4-خادمة الرضيع(ع)نيابة عن امه الطاهره نرجس سلام الله عليهم تمت القرأه
5-
6- نورالرضا
7- عزيزة أبا الفضل
8- علي نور اليقين
9- فداء النور
10- غرر المكارم
11-فيض بعلم الباقر
12-
13- انوار الامام الحجة ( بالنيابة عن اعلموا انها فاطمة)
14-
15-
16-
17- فيض بعلم الباقر
18-نور فجر الظهور
19-نورعلي وفاطمه
20-الانوار( نيابة عن الامام الحسن عليه السلام )
21-ملاك الجنة
22-نقية بنور الزهراء (ع)
23-طيف انوار الزهراء
24- صفاء ونور
25-صفاء نور الزهراء
26-صفاء ونور
27-روح
28- عماد الأصفياء
29-السيد الحيدري
30- أمين الله







التوقيع

إلهِي فَاجْعَلْنا مِنَ الَّذِينَ تَرَسَّخَتْ أَشْجارُ الشَّوقِ إلَيْكَ فِي حَدآئِقِ صُدُورِهِمْ، وَأَخَذَتْ لَوْعَةُ مَحَبَّتِكَ بِمَجامِعِ قُلُوبِهِمْ، فَهُمْ إلَى أَوْكارِ الأَفْكارِ يَأْوُونَ، وَفِي رِياضِ الْقُرْبِ وَالْمُكاشَفَةِ يَرْتَعُونَ، وَمِنْ حِياضِ الْمَحَبَّةِ بِكَأْسِ الْمُلاطَفَةِ يَكْرَعُونَ، وَشَرايعَ الْمُصافاةِ يَرِدُونَ، قَدْ كُشِفَ الْغِطآءُ عَنْ أَبْصَارِهِمْ، وَانْجَلَتْ ظُلْمَةُ الرَّيْبِ عَنْ عَقآئِدِهِمْ، وَانْتَفَتْ مُخالَجَةُ الشَّكِّ عَنْ قُلُوبِهِمْ وَسَرآئِرِهِمْ، وَانْشَرَحَتْ بِتَحْقِيقِ الْمَعْرِفَةِ صُدُورُهُمْ، وَعَلَتْ لِسَبْقِ السَّعادَةِ فِي الزَّهادَةِ هِمَمُهُمْ، وَعَذُبَ فِي مَعِينِ الْمُعامَلَةِ شِرْبُهُمْ وَطابَ فِي مَجْلِسِ الأُنْسِ سِرُّهُمْ، وَأَمِنَ فِي مَوْطِنِ الْمَخافَةِ سِرْبُهُمْ، وَاطْمَأَنَّتْ بِالرُّجُوْعِ إلى رَبِّ الأَرْبابِ أَنْفُسُهُمْ، وَتَيَقَّنَتْ بِالْفَوْزِ وَالْفَلاحِ أَرْواحُهُمْ، وَقَرَّتْ بِالنَّظَرِ إلى مَحْبُوبِهِمْ أَعْيُنُهُمْ، وَاسْتَقَرَّ بِإدْراكِ السُّؤْلِ وَنَيْلِ الْمَأْمُولِ قَرَارُهُمْ، وَرَبِحَتْ فِي بَيْعِ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ تِجارَتُهُمْ.