عرض مشاركة واحدة
قديم 08-17-2014, 01:35 PM   رقم المشاركة : 9
المهدي طاووس أهل الجنة
مـراقـبة أولـى ( شؤون إدارية )







المهدي طاووس أهل الجنة غير متواجد حالياً

افتراضي رد: أسئلة عن حالات التقصير واعادة البرامج الروحية

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الأشراف وعجل فرجهم ياكريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بالنسبه لأعمال صلاة الفجر والظهر وإلخ نلتزم بهذي الاعمال يومياً طيب لو حصل ظرف او مااقدر الشخص ان يسوي الاعمال بعد الصلاهً ايش الحل ؟؟


اقتباس:
مرشدة 1
العزم على القيام بتمام الاعمال وطلب التوفيق والسداد من الله وأهل البيت عليهم السلام تكون كفيله ان شاء الله تعالى بكم .. وفيما ان حصل ظرف لا سمح الله عليكم المبادره في اقرب وقت تستطيعي القيام بالاعمال ..
اما اذا حصل نسيان لأحد الاعمال عليكِ بالتعويض كما هو موضح في هذا الموضوع :
أسئلة عن حالات التقصير واعادة البرامج الروحية
والله أعلم
=================================

مررت بظروف وانقطعت عن مواصلة البرنامج هل استطيع إعادة البرنامج ؟وماذا يتوجب علي فعله ؟

اقتباس:
مرشدة 22
نرجو ألا يتكرر هذا الامر أختي العزيزة في مسيركم المبارك عليكم الان البدء من جديد وتدوين تاريخ البدء الجديد
ننصحكم قبل البدء بإهداء ثواب ركعتين إلى النبي وآله وطلب التوفيق والسداد منهم سلام الله عليهم
ونحاول قدر الامكان الجد في السير لله تعالى . . فمانقوم به هو بعين وعناية مولانا ولي النعمه صاحب العصر والزمان عجل الله فرجه الشريف

نسأل الله تعالى لكم كل التوفيق والسداد في مسيركم نحو النور الملكوتي

والله أعلم
=================================

لثلاثة ايام متتالية أمس واليومين الذي قبله لم استطع الجلوس لصلاة الفجر على وقتها فقمت بعد شروق الشمس وأديت اعمال الصلاة من السلام تسبيحة الزهراء والزيارة والتحصين ( علماً باني في فترة العذر الشرعي ) ولكني لم أقم بالتعويض 1500 مرة ورد ياعلي ، فالآن مالذي يجب علي فعله ؟ وهل انتقل للبرنامج الثالث غداً ؟

اقتباس:
مرشدة 22
أخت العزيزة لاتعويض عليكم أن قمتي بأداء الاعمال الخاصة بصلاة الصبح سواء قمتم بالاعمال أداءاً أم قضاء
المهم أنكم قمتم بها

لكن يلزم معالجة مشكلة التأخر في الاستيقاظ لصلاة الفجر، لأهمية أداء الصلاة في وقتها بل في أول الوقت للسالك إلى الله تعالى. فالثواب العظيم الذي يفوت مع تأخير الصلاة عن وقتها لا يمكن تعويضه . والله أعلم
نسأل الله لكم التوفيق ببركة وسداد أهل البيت عليهم السلام






آخر تعديل الزّاهرةُ بنورِ الرّضا (ع) يوم 04-16-2018 في 01:09 PM.