عرض مشاركة واحدة
قديم 12-19-2009, 07:19 PM   رقم المشاركة : 14
أنوار الإمام الحجة
مرشدة سير وسلوك
 
الصورة الرمزية أنوار الإمام الحجة








أنوار الإمام الحجة غير متواجد حالياً

افتراضي رد: دعوة ( 2) : شاركونا في ختمة نهديها إلى الامام الحسين(ع) وشهداء كربلاء ..

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلي على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الأشراف وعجل فرجهم ياكريم

السلام على الحسين..وعلى علي بن الحسين.وعلى اولاد الحسين..وعلى اصحاب الحسين عليهم السلام .. سلام من الله عليكم ما بقيت وبقي الليل والنهار ولا جعله الله آخر العهد مني لزيارتكم ..

اللهم ارزقنا زيارته في الدنيا وشفاعته في الاخرة

عظّم الله لكم الأجر بمصاب سيد الشهداء .. ابا عبد الله الحسين (عليه السلام )

1- في طريق النور
2- خادم الطيبين
3- خادم الطيبين
4- انوار الامام الحجة ( بالنيابة عن السيدة سكينه بنت الامام الحسين عليها السلام)
5- نسيم الأمل
6-
7- السراج المنير
8-
9-
10-
11-
12-إيمان الروح النقية نيابة عن والدي رحمة الله وأمي حفظها الله وجميع أهلي
13-
14- الولاء الفاطمي
15-
16-
17-
18-فيضٌ بعلم الباقر
19-
20-
21-فيضٌ بعلم الباقر
22- أزهار النور المحمدي
23-حور علي بن موسى الرضا * بالنيابة عن جدي الله يرحمه
24- قلبي من نور الرضا (ع)
25-
26-
27- حوراء انسيه نيابة عن عقيلة بني هاشم عليها السلام
28-
29-طيف انوار الزهراء
30- حور علي بن موسى الرضا* بالنيابة عن جدتي الله يرحمها







التوقيع

لقد خلق الله نور النبي محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم كأول نور كما جاء في الاحاديث الشريفة) ففي كشف الخفاء:1/265(أول ما خلق الله نور نبيك يا جابر ) وخلق أنوار أهل البيت عليهم السلام وقرب هذه الانوار إليه قربة خاصة لا يستطيع أي من كان الوصول إليها وجعلها أشباح تسبح حول عرشه ومن حبه لهذه الانوار أفاض بها على الوجود فخلقت جميع الكائنات من الانس والجن والحيوانات والنباتات والسماوات والارضون والافلاك ولقد ميز الله الانسان ببركتهم عليهم السلام على جميع المخلوقات الاخرى .لقد أكرم الانسان من ذكر وأنثى أجل إكرام وجعل وجوده وإرتباطه بهم أساس التقرب إليه ولا يتم تكامله إلا بهم عليهم السلام..
ونالت المرأة درجة مرموقة وقد منحت مميزات تجلت مع بزوغ الاسلام المحمدي الاصيل والعلوي الجليل بعدما أضاعتها أمم الاحقاب السابقة هذه المميزات تجلت برسم طريقة السعادة لها السعادة الاخروية ولم يميز بينها وبين الرجل فلقد جعل في كل منهما قابلية متساوية للوصله والوصول إلى الله بمعيار التقوى رغم اختلاف التكوين الخلْقي بينهما ، ثم الفوز بجنة عرضها السماوات والارض أعدت للمتقين.